المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أديب
هذا حال الأبواق عزيزي إنهم ينعقون بما لا يسمعون ، و رضوا بأن يكونوا " إمّعات " و الحقيقة أنه إذا كان عميلاً فالخطر هنا أشد و اعظم ويجب علينا إيقافهم عند حدهم .. فالكلمة ( أمانة ) نسأل عنها يوم القيامة أما الذي كان يُشار له بالبنان و أصبح يتلاعب به الصغار مثل الكرة ، فنقول له : " الطبع يغلب التطبع " جزاك الله خير الجزاء " أبا وليد " بارك الله فيك ،،،