عرض مشاركة واحدة - حتى لا ينقطع المعروف ولاتنقطع الاخوه بين الرجال

الســرف · 12-03-2009, 02:45 PM

الحياة الماديه التي نعيشها اليوم أدت إلى وأد الكثير من القيم والعادات الجميله
وخاصه التعاون والمروءه والتكافل والتواد والتراحم وصناعة المعروف

عندما كان الناس يحتاجون بعضهم كانوا مثل مانسمع في تقارب وتواد وتراحم
نسمع قصص جميله من الماضي
كل مافي بيتي ومافي ملكي هو في بيتك وفي ملكك
اليوم تحتاجني وغداً احتاجك

كنّا نسمع مثلاً عن عاده جميله اندثرت في زمننا هذا

كان كل شخص في تهامه له صديق في السراة والعكس
إذا حلّ الشتاء نزل الذي من السراه على صديقه الذي في تهامه
واذا جاء الصيف يحصل العكس
أين هي اليوم ؟؟؟!!
لم يعد الناس تحتاج بعضها ..ونقول الحمدلله رب العالمين على نعمه
لكن على الاقل إبقاء الصفات الجميله والقيم والاخلاق
انه زمن " صديقي جيبي "

صناعة المعروف تقي مصارع السوء

يقول زهير بن ابي سلمى

ومن يجعل المعروف من دون عرضه
يفره ومن لايتقي الشتم يشتم .!

الف شكر لك ,,,

12-03-2009, 02:45 PM	#17
الســرف قلم مميز	رد: حتى لا ينقطع المعروف ولاتنقطع الاخوه بين الرجال الحياة الماديه التي نعيشها اليوم أدت إلى وأد الكثير من القيم والعادات الجميله وخاصه التعاون والمروءه والتكافل والتواد والتراحم وصناعة المعروف عندما كان الناس يحتاجون بعضهم كانوا مثل مانسمع في تقارب وتواد وتراحم نسمع قصص جميله من الماضي كل مافي بيتي ومافي ملكي هو في بيتك وفي ملكك اليوم تحتاجني وغداً احتاجك كنّا نسمع مثلاً عن عاده جميله اندثرت في زمننا هذا كان كل شخص في تهامه له صديق في السراة والعكس إذا حلّ الشتاء نزل الذي من السراه على صديقه الذي في تهامه واذا جاء الصيف يحصل العكس أين هي اليوم ؟؟؟!! لم يعد الناس تحتاج بعضها ..ونقول الحمدلله رب العالمين على نعمه لكن على الاقل إبقاء الصفات الجميله والقيم والاخلاق انه زمن " صديقي جيبي " صناعة المعروف تقي مصارع السوء يقول زهير بن ابي سلمى ومن يجعل المعروف من دون عرضه يفره ومن لايتقي الشتم يشتم .! الف شكر لك ,,, ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التوقيع تعجبني شخصية زوربا ... لكنّ أكثر ما يعجبني فيه طريقته في الوصول بأحاسيسه إلى ضدّها . أذكر قصّته مع الكرز ، يوم كان يحبّ الكرز كثيرا و قرّر أن يُشفى من حبّه إيّاه بأن يأكل منه كثيرا .. كثيرا حتّى يتقيّـأه . بعد ذلك أصبح يعامله كفاكهة عاديّة. طريقة طريفة في الشفاء ممّا يستعبدك أخر مواضيعي