[احمد بن مريع]

اقتباس: أولاً : أشكرك على تقبلك للنقاش والحوار وهذا ما نريد الوصول إليه فكما تعلم ليس بالضروري أن تقبل فكر محاورك كاملا فليس هناك إنسان معصوم من الخطأ .

الأخ أصيل الجنوب : لا أدري ماهوا مفهوم الحوار لديك ! وعن أي نقاش تتحدث وأنت في الأساس لم تتطرق إلى الموضوع ولو بكلمة واحدة ! أعتقد أنك لاتعي ماتكتب وبذلك فأنت مازلت تحلق خارج السرب .

اقتباس: ثانياً : لا أقصد من مداخلاتي لفت انتباه الأخرين كما تزعم ولكن إن كنت ترى ذلك ستثبت لك الأيام بمشيئة الله مصداقية زعمك أو عدم مصداقيته .

سأنتظر القادم من الأيام وماتحملة لنا من مزاعم .. ولكن أحذر من سيف الوقت .

اقتباس: ثالثاً : من ناحية أن الجميع لاحظ أن مشاركاتي هي من باب ( خالف تعرف ) فلقد ذكرت لك سابقاً الأيام أمامنا . وهل الحوار قد أكل عليه الدهر ؟؟؟؟ فلقد بادر خادم الحرمين الشريفين حفظه الله إلى حوار الأديان . فأظن أننا بالحوار الهادف نرتقي ونواكب الزمن

ليس الحوار من أكل عليه الدهر وشرب كما يدور في مخيلتك , ولكن أساليبك العقيمة هي ما أنهكها الدهر .
لذلك دع الحوار وشأنه , وإبداء من الآن بترميم أفكارك المتهالكه والتي بدأت تتساقط بين جنبات هذا المجلس .

اقتباس: رابعا : من ناحية أن يكون لي من اسمي نصيب فأرجو من الله ذلك , ومن ناحية ذكر المؤهل العلمي وجدته من ضمن متطلبات التسجيل وإكمال البيانات أثناء التسجيل .

وياليتك لم تشر بالماوس على هذا المؤهل العلمي الذي أوجد الفارق الكبير والتناقض الواضح بينه وبين قلمك .

اقتباس: ولي وقفة هنا ( أتمنى عدم ذكر المؤهل العلمي _ وأيضا عدم إرفاق الصور الشخصية فنحن لسنا بمنتدى غزلي ) فأنا قيمي قبل مؤهلي

.
أعتقد أن ذكر المؤهل العلمي هوا الذي أوقعك في هذا المأزق . أما بالنسبة للصور الشخصية فنحن في منتدى زهران وبين أبناء زهران وإن كان هناك منتديات غزلية فأنت أولى بها ولربما لايليق بك أن تضع صورتك في هذا المكان .

اقتباس: كم وجدت وزارة التعليم العالي من شهادات مزورة وكم من شخص قام بشرائها وكم من شخص أخذها بالواسطة ,

أتمنى أن لاتكون أحدهم ..

اقتباس: خامساً : لوحظ هنا بالمجلس وجود تعصب غير محمود وهو ما جعل مجموعة من الأعضاء يهاجمون عضو بمجرد دخوله بنقاش مع أحد أفراد العصابة ( عفواً على التعبير )

أتمنى أن تكتب عن التعصب (الغير محمود) في موضوع مستقل وأن تبتعد عن الدمج والخلط بين المواضيع .

اقتباس: سابعاً : أشكرك على التنبيه الأخير وهو أني أردت ذكر (أود ) وكان هذا زيادة خطأ في الطباعة .

إذاً كما تخطيء أنت في الطباعة فالناس كذلك ..