عرض مشاركة واحدة
قديم 03-04-2009, 03:35 PM   #351
احمد الدوسي
 
الصورة الرمزية احمد الدوسي
 







 
احمد الدوسي is on a distinguished road
افتراضي رد: هنا كل مايخص الرياضه بدوس بني علي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتم الاحزان   مشاهدة المشاركة

   هناك فئة من الناس تبني وتعطي عمليا أو حتى بالكلمة الحلوة. وفئة أخرى لا هدف لها سوى الهدم والاساءة هناك من يرى الدنيا بروح إيجابية مفعمة بالحب وهناك من يرى الدنيا بروح سلبية مليئة بالكره والحقد والحسد
هناك من يرى سلبياتك ولكنه يركز على ايجابياتك وآخر يرى ايجابياتك ولكنه يركز على سلبياتك وبالطبع كل يرى الناس بعين طبعه أو كما نقول كل إناء بما فيه ينضح إن انتقدك أو سلط لسانه أو قلمه ضدك فهذا لا يعني إلا أنه يشقى ويبكي غيرة منك وانه بطريقة الاختبارات النفسية الاسقاطية يسقط عليك ذلك العبء النفسي في داخل نفسه المريضه




للأسف الشديد في قبيلتنا يعيش الإنسان المقهور والمغلوب على أمره وتنتشر ظاهرة التواري خلف الشعور بالجبن والخوف وعدم المواجهة في عالم كهذا نرى الوجود الكبير لفئة الهدم والحقد والحسد منتشر وبشكل مؤلم. نرى من ينقد الآخر نقداً لاذعا وهو نفسه لا يجيد أبسط أبجديات الحياة وكأنما حكم على ذاته بالوصول لمرحلة الكمال


إن الإنسان الضعيف غير الواثق من نفسه الذي تمتلئ روحه بالحقد والحسد وتهتز نفسه بين يديه ويضيق عقله عن التفكير المتزن هو ذلك الذي
يحمل قلبا مريضا ولا يجد في ذاته ايجابيات تعطيه نوعا من الوجود المشروع هو ذلك الذي تمتلئ ذاته بالسلبيات يضيق هو بها وبالتالي لا يجد وسيلة للتخفيف منها سوى إسقاطها على الآخرين
في محاولة بائسة يائسة ليرتاح مما تحمله ذاته من تفاهات فكرية وأعباء نفسية مؤلمة تلك بالضبط حال من يشعر بالنقص والأسى وتدن في معرفة الذالت وبالتالي لا سبيل له سوى النيل والهجوم على الآخر





كثيراً ما أشفق على هذا الإنسان المخدوع المغلوب على أمره وأرى أنه مسكين ظلمته قدراته العقلية على الفهم وبالتالي نسب ضعفه العقلي للآخر يهاجم ويحاول أن يطعن وبقوة ولكن الشجرة المثمرة لا تحركها رياح عابرة وحصى صغيرة تصدر من قاصر على الفهم والإدراك

لك أجمل وارق التحايا




[align=center]لاي عمل نواقص وسلبيات ولا يمكن ان يحظى برضا الجميع وهذة قاعدة متعارف عليها بين العقلاء من الناس

واللجنة المكلفة بنجاح العمل وانجازة بصورة ايجابية تحاول دايما الاهتمام بما يكتب لكي تعرف اوجة القصور وتجتهد

حتى تكمل القصور وترحب باي انتقاد يوجها لها وتعمل بموجبة على اصلاح الخلل ولا تفسر لصاحب الانتقاد بانة عدوا للنجاح

وفية نفسة شيء وعندما يتناول احد من الاعضاء الكرام انتقاد او تساول للدورة المقامة في ملعب روابي دوس

للجنة المنظمةاو للفريق المنظم في نظري انة يهمة مصلحة ونجاح الدورة .

الحساسية المفطرة دايما اساسها عدم الثقة بالنفس وهي غرور على الغير ومن يتحسس من شي يترك المجال لغيرة

للناس دراية ومعرفة بين اثنين من الناس

الاول/ يعمل لاجل العمل وويسعد بالانتقاد ويبني علية نجاح العمل ويكسب احترام الناس
الثاني/يعمل لاجل السمعة والمديح وهذا يمنع الانتقاد ويتحسس منة ويفسرة غلط
تحية للجميع
[/align]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
سبحان الله العظيم وبحمدة
أخر مواضيعي
احمد الدوسي غير متواجد حالياً