للاسف حصر المطلبون بحقوق المرأة حقوقها في اختلاطها وقيادتها للسيارة
ولنا فيما ذكرت من صور من هدي المصطفى صلى الله ليه وسلم خير مثال
ونحمد الله ان هدانا للاسلام
فمن يرى نهاية كل امرأة في الغرب يحمد الله ويتيقن بأنهم لن يرضوا لك الخير ولن يرضوا عنك
فترى المرأة اذا كبرت عندهم تعيش في دور العجزة
وتستأذن ابنائها لزيارتهم
وبعضهن تنفجر من تهميشها وهي أرذل العمر
وتخربها وتكتب الورث باسم كلبها
بن فارس
تقبل تقديري