عرض مشاركة واحدة
قديم 15-05-2009, 04:14 PM   #2
احمد الزهراني
 
الصورة الرمزية احمد الزهراني
 







 
احمد الزهراني is on a distinguished road
افتراضي رد: الاتحاد vs الشباب ... تغطية نهائي كاس الملك للابطال ... قبل واثناء وبعد الحدث ...



الشباب تأهل بهجوم ناري.. والاتحاد وصل بمرمى نظيف
سجل فريق الاتحاد نفسه كأقوى خط دفاع في البطولة، بعد أن حافظ على مرماه خاليا من الأهداف طوال المباريات الأربع التي خاضها أمام الاتفاق والحزم ذهابا وإيابا، فيما يتميز الشباب بقوة هجومه حيث سجل 11 هدفا في المباريات التي خاضها عن طريق، مارسيليو كماتشو، ناصر الشمراني ،عبده عطيف، يوسف السالم (هدفان لكل منهم)، وعبد العزيز السعران وطلال البلوشي وزيد البلوشي بواقع هدف لكل منهم، كان أولها أمام الوحدة عندما اكتسحه بسبعة أهداف مقابل ثلاثة في مجموع مباريتي الذهاب والإياب، فيما سجل أربعة أهداف مقابل هدفين في مرمى الهلال خلال مواجهتي نصف النهائي، وولجت مرماه خمسة أهداف في أربع مباريات، في المقابل كان نصيب الاتحاد التهديفي خمسة أهداف، ثلاثة منها في مرمى الحزم، وهدفان في مرمى الاتفاق سجلت بواسطة نايف هزازي (هدفان) وهشام بوشروان وطلال المشعل وأسامة المولد، هدف لكل منهم.
ويلاحظ على فريق الاتحاد في هذه المسابقة تسجيله الأهداف في الدقائق الأخيرة من الوقت الأصلي؛ ففي ذهاب ربع النهائي أمام فريق الاتفاق جاء الهدف الوحيد في المباراة عند الدقيقة الـ89، وفي ذهاب نصف النهائي أمام فريق الحزم جاء الهدف الثاني عند الدقيقة الـ87، وفي إيابه سجل هزازي الهدف الوحيد عند الدقيقة الـ84

=========================

انقسامات في خط الستة واتفاق خارجه :
اتحادي يتوقعها شبابية وأهلاوي يمنح الكأس للعميد
انقسامات في التوقعات والتكهنات حول هوية بطل كأس الأبطال، في اللقاء الذي يجمع بين الاتحاد بطل دوري المحترفين والشباب بطل كأس الأمير فيصل بن فهد الليلة بالرياض، حيث خالفت توقعات الإعلاميين الشارع الرياضي تماما.
ففي برنامج خط الستة كان التباين واضحا فالإعلامي المعروف باتحاديته عدنان جستنية والذي سبق وأن تقدم لرئاسة النادي ورفض ترشيحه من قبل رئيس هيئة أعضاء الشرف الأمير خالد بن فهد، توقع فوز الشباب بضربات الترجيح، بعد مارثون ينتهي بالتعادل. وفي المقابل توقع الكاتب الرياضي أحمد الشمراني (أهلاوي) النتيجة 2/1 لنادي الاتحاد عطفا على الحالة الفنية التي يعيشها الفريق. بينما أشار الناقد صالح الطريقي إلى أن نسبة الشباب قد تكون الأقرب بـ 55 % مقابل 45 % للاتحاد على اعتبار أنهم يخوضون اللقاء بدون ضغوطات جماهيرية، وأن مستوى الفريق متصاعد، وتجاوزه للهلال يدفعه لكسب الثقة، وإن كانت المباراة وظروفها لا تمنح توقعا صريحا.
محمد نجيب مدير البرنامج قال: إنه لا يستطيع تحديد من هو الفائز لأن الفريقين فعلا لديهما نفس الحظوظ التي تؤهلهما للفوز، فالاتحاد صاحب الخبرة، والامكانيات العالية، ونجم الموسم للكرة السعودية. أيضا الشباب فريق يلعب كرة مميزة، ويضم نجوما قادرين على تحقيق الفوز في أي لحظة، وقال: لذا مثل هذه المباريات لا تستطيع أن تتوقع لها، ومهما حاولت أن تصل إلى فوارق فنية فإن ذلك يتطلب تحليلا عميقا وربما لا تصل إلى الفوارق، بالإضافة إلى أن كرة القدم قد تحمل ما لا نتوقعه كمتابعين، لذلك فإن نسبة فوز الاتحاد هي 50 % وكذلك الشباب. الإعلامي الإماراتي ومقدم أحد البرامج الرياضية في قناة أبو ظبي أسامة الاميري يتوقعها 2/1 للشباب، على عكس زميله الإعلامي الإماراتي الآخر كفاح الكعبي الذي قال: إن كفة الاتحاد هي الأثقل لوجود ثلاثي خطير به يتحكم في حظوظ الفريق هم: نايف هزازي ومحمد نور وهشام بو شروان فهؤلاء على حد قوله قادرون على أن يحققوا الفوز متى ماشاءوا، وقال: إن نسبة فوز الاتحاد قد تصل إلى 75 % مقابل 25 % للشباب.
ويوافقه الرأي مقدم برنامج خارج الملعب الزميل خالد النفناف قائلا: إن الاتحاد ربما يكسب المباراة 1/0 بينما أشار الكاتب ورئيس تحرير مجلة الحدث الرياضي سعيد غبريس إلى أن المباراة ستنتهي 2/1 لأحد الفريقين مع الأفضلية لنادي الاتحاد الذي لديه دوافع أكثر للفوز بالبطولة

=========================

عبدالجواد: التأكيد ورد الاعتبار بين الفريقيين
وصف المحلل الرياضي في قنوات الجزيرة الرياضية محمد عبد الجواد لقاء اليوم على نهائي كأس الملك للأبطال بين الاتحاد والشباب بالصعب، مشيرا إلى أن الفريقين من أفضل الفرق حاليا، كون الأول متوج بلقب دوري المحترفين ومستقر فنيا وإداريا، ويلعب بخيرة عناصره، فيما يتميز الفريق الشبابي باللعب الجماعي وقوة وسطه، ولا ننسى أنه متوج بلقب كأس الأمير فيصل بن فهد ويعد النهائي الثالث له الموسم الحالي وهذا يدل على قوته وحضوره الفني والذهني، وأوضح أن من يتحكم بهدوء أعصابه ويتفوق ميدانيا ويستغل الفرص المتاحة سيتوج باللقب، محذرا من عدم التسرع والعصبية غير المبررة، وقال: الكفتان متساويتان، ويكمن الاختلاف في التنافس التقليدي بينهما، حيث يسعى الاتحاد لرد اعتباره من خسارة نهائي الموسم الماضي، فيما الشبابيون يرغبون في الحصول على اللقب الثاني على التوالي وتأكيد تميزهم. مطالبا جميع اللاعبين بتقديم المستوى الذي يليق بسمعة الفريقين وباسم البطولة الغالي علينا جميعا، رافضا التوقع بهوية البطل كون اللقاء نهائي ولا يخضع لمعايير فنية

==========================

نيبوشا: الاتحاد سيتوج بلقب الأبطال بفارق هدفين
رجح مدرب الأهلي السابق الصربي نيبوشا، كفة الاتحاد للفوز بكأس الملك للأبطال على حساب نظيره الشباب بهدفين دون رد، وعزا ترشيحه إلى القوة التي يتميز بها الأول في خط وسطه وهجومه، إضافة إلى أن لاعبي الاتحاد قادرون على تحقيق الفوز متى ما أرادوا للخبرة التي يتمتعوا بها، إلى جانب روحهم القتالية التي لا توجد في فريق آخر، كما أنه يتميز بوجود مدرب يعرف كيف يتعامل مع النهائيات، ويملك قاعدة من اللاعبين تساعده على تحقيق الفوز بأقل مجهود كما حدث في لقاءات سابقة، وقال: المباراة لن تكون سهلة وفق المعطيات السابقة، بل ستكون مثيرة وصعبة كون الشباب هو الآخر يملك لاعبين مميزين في خط الوسط وكذلك ظهيري الجنب، ويعتمد مدربه على أسلوب معين استطاع من خلاله تحقيق الفوز في مباريات عديدة وصعبة في ذات الوقت، وهو يعتمد على خط الوسط كثيرا، ويستخدم سلاح الإغراء بفتح ملعبه ثم مباغتة الخصم بهدف، وكشف عن أبرز نقاط الضعف في الفريقن، حيث أشار إلى أن الاتحاد يعاني كثيرا من عمق الدفاع والظهير الأيمن، فيما تكمن نقطة ضعف الفريق الشبابي في متوسط الدفاع بالإضافة إلى ضعفه في استخلاص الكرات العرضية

===========================

الغراب يتذكر : بوابه الشباب أعدت الاتحاد للبطولات
سجل النجم السابق عبد الله غراب نفسه كأول لاعب اتحادي يسجل في مرمى نادي الشباب في مباراة نهائية، وكان ذلك عام 1402 عندما التقى الفريقان واستطاع الاتحاد الفوز بكأس الدوري المشترك، بعد غياب مايقارب الخمسة عشر عاما عن البطولات.
الغراب قال بأن تلك المباراة التى تجاوز عمرها 27عاما منذ خوضها لاتزال في ذاكرته، فقد دخل الاتحاد المباراة تحت ضغوط كبيرة لتحقيق إنجاز، وكان المدرب في تلك الفترة شيزنهو ورئيس النادي إبراهيم أفندي، ووفق في أن يسجل هدف الفوز، بعدما عرض زميله عيسى حمدان الكرة داخل منطقة الجزاء ليضعها في المرمى الشبابي. وكانت تلك البطولة لها نكهة خاصة عند الاتحاديين.
ويسترجع الغراب الذكريات فيقول: بعد المباراة تلقيت سيارة هدية، ومن زملائي في تلك المباراة كان عثمان مرزوق، وفى الشباب كان هناك محمد البانا، وإن شاء الله لاعبو الاتحاد يعيدون تلك الفرحة بالفوز على الشباب ،لاسيما أن الوضع تغير في النادي ففي السابق لم يكن الفريق منافسا على البطولات أما الآن فالحمد لله الفريق لايمر موسم إلا ويحقق بطولة

==========================

من داخل منزل البلوي:
العويران: أتمنى الكأس شبابية
تمنى نجم الشباب والمنتخب السعودي السابق سعيد العويران، خلال لقائنا به في منزل منصور البلوي عضو شرف نادي الاتحاد، أن تكون الكأس لناديه الشباب لأنه الأفضل ـ على حد تعبيره ـ بعد مباراتي الذهاب والإياب أمام الهلال، مشيدا بالمستويات التي قدمها الاتحاد قائلا: الاتحاد فريق كبير ولديه نجوم كبار إلا أننا نحن كشبابيين نأمل الفوز بالكأس، وإن شاء الله الفريق جاهز ولديه نجوم يملكون ثقافة الفوز. مضيفا أنه في حالة فوز الاتحاد بالكأس سيكون أول المهنئين لمنصور البلوي، وكذلك لو فاز الشباب سيكون البلوي أول المهنئين له وأنه يظل لاعبا شبابيا وابن من أبناء نادي الشباب، وفي نفس الوقت يعتز ويفتخر بعلاقاته مع الأندية الأخرى وفي مقدمتهم نادي الاتحاد.
وقال: إنه كان يستمتع عندما كان لاعبا بمباريات الاتحاد والشباب، وأن لقاء الفريقين في نهائي كأس ولي العهد عام 1413 من المباريات التي لها ذكرى خاصة بداخله، لا سيما أنه دخل تلك المباراة في تحد مع أحمد جميل ومحمد الخليوي وكسب التحدي، بعد أن سجل هدفا، ومن ثم فاز الفريق بضربات الترجيح

===========================

بوشروان : الكأس هديتنا لجماهيرنا
تمنى المهاجم المغربي هشام بوشروان أن يواصل هز الشباك في مباراة اليوم النهائية أمام فريق الشباب على كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال، وإسعاد الجماهير الاتحادية التي دائما ما تقف مع الفريق بدعمها ومساندتها الدائمة، قائلا «سنهديها الانتصارات والبطولات خلال الموسم الحالي» .
وقال بوشروان إن الروح المعنوية لدى زملائه اللاعبين جيدة، والجميع يدرك أهمية المباراة ويسعون كلاعبين لتحقيق الكأس الغالية

===========================

هزازي: عيني على الشباك
وصف المهاجم الاتحادي نايف هزازي لقاء اليوم أمام فريق الشباب بأنه من اللقاءات القوية والحاسمة، وسيسعون كلاعبين لتحقيق الفوز وحصد أغلى الألقاب المحلية، مضيفا أن تركيزه منصب على مواصلة هز الشباك الشبابية هذا الموسم.
وامتدح هزازي استعدادات فريقه الفنية للقاء اليوم، مؤكدا أنها جيدة وأن المدرب كالديرون سعى لتطبيق بعض المهام الفنية الخاصة لهذه المواجهة الهامة، وجميع اللاعبين لديهم الإصرار والعزيمة على تحقيق الفوز، ومواصلة حصد البطولات المحلية

===========================

أبو شقير: جماهيرنا تستحق الفرح
وصف اللاعب الاتحادي مناف أبوشقير مباراة اليوم أمام فريق الشباب، بأنها امتداد للقاءات الفريقين، وسيسعون لتأكيد التفوق في مثل هذه اللقاءات ببطولة كأس الملك للأندية الأبطال. مشيرا إلى أن مباراة اليوم من أصعب المباريات، وهدفهم كلاعبين تحقيق الفوز والظفر بأغلى الكؤوس المحلية. وقال: إن استعدادات فريقه الفنية لمواجهة اليوم مطمئنة وأن زملاءه اللاعبين عاقدون العزم على تحقيق الفوز وحصد اللقب، وإسعاد الجماهير الاتحادية الوفية التي تستحق منهم كلاعبين أن يهدونها الانتصارات والإنجازات

===========================

استشاري: الفريقان يتعادلان في الكفة النفسية والاستقرار الذهني
وصف استشاري الطب النفسي الدكتور سامي أحمد الحميدة، مباراة الاتحاد والشباب بالقمة الكروية التي يترقبها الجمهور، خاصة الجمهور الاتحادي بكل حماس وشغف وقلق وتوتر، لافتا إلى أن هذه المشاعر النفسية هي رد فعل طبيعي (مؤقت) من المشجعين يزول بانتهاء المباراة وتحقيق الفوز الكبير، لا سيما أن أهم سمة في هذه المباراة أنها على الكأس، وبالتالي فإن وضعها مختلف عن بطولة دوري المحترفين، مضيفا أن لاعبي الاتحاد والشباب يتعادلان في الكفة النفسية والاستقرار الذهني، فكلاهما فريقان كبيران بذلا هذا العام جهدا كبيرا إلى أن وصلا إلى النهائي وبالتالي فإن هذه المباراة تتطلب منهم إثبات قدراتهم والتغلب على كل السلبيات لتحقيق الفوز المنشود.
ويشير الدكتور الحميدة إلى أن الاتحاد يدخل هذه المباراة بعد نيله بطولة المحترفين، وبالتالي فإنه أمام تحد كبير لنيل الكأس الغالية، ومن هنا يجب أن يدرك بأنه أمام فريق لا يعرف المستحيل، وأنه مطالب أمام الجمهور الاتحادي العريق بإثبات قوته وأحقيته في هذه الكأس بعد أن تجاوز كل العراقيل إلى أن وصل إلى النهائي، على أن يضع في اعتباره أن هذه المباراة هي مباراة نتيجة لا مباراة إثبات مستوى، أما الشباب ورغم محدودية جمهوره إلا أنه فريق يتميز بالأداء ووجود لاعبين محترفين وهجوم قوي يستغل كل الفرص المرتدة، وهو ما يجعل الاتحاديين يكرسون الانتباه إلى هذا الجانب المهم، ويستفيد الشباب في هذه المباراة من عاملي الأرض والجمهور إلا أن وجود الجمهور الاتحادي ودعمه لفريقه يمنح اللاعبين الارتياح النفسي.
ويقول الدكتور الحميدة: إن الفريق الذي يطبق خطة المدرب ويتعامل مع المباراة بكل هدوء وحكمة ويستغل الفرص ويبتعد عن الأنانية، سيكون الأقرب إلى امتلاك الكأس ونيل لقب بطل الكأس







ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
اخي [ العضو ] & [ الزائر ] الكريم
....::::: انت زائر صفحتي رقم :::::....

أخر مواضيعي
احمد الزهراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس