[الصلاحي الزهراني]

هذا الخبر كما اتى بحدا الصحف الاكترونيه

مقتل وكيل رقيب في أمن المنشآت على يد زميله بالإحساء
فجعت المنطقة الشرقية صباح اليوم بحادثة قتل ذهب ضحيتها رجل أمن برتبة وكيل رقيب (39 سنة) يعمل في أمن المنشآت بمحافظة الإحساء على يد زميله الجندي (22سنة) .
وتعود أحداث الفاجعة إلى قيام الجندي بقتل زميله وكيل الرقيب وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح " رشاش " على خلفية شجار دار بينهما.

وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية العميد يوسف القحطاني بأن شرطة محافظة الإحساء تبلغت في تمام الساعة الواحدة والنصف من فجر اليوم عن وقوع حادثة مشاجرة بين شخصين تابعين لإحدى القطاعات العسكرية بالعضيلية .
وأضاف :" بانتقال الدوريات للموقع تم إسعاف المجني عليه إلى احد المستوصفات وبعد تلقيه الإسعافات الأولية جرى نقله إلى احد المستشفيات بالمحافظة , إلا انه لفظ أنفاسه الأخيرة.





وانا اعطيكم الخبر الاكيد

لان القاتل والمقتول من اخويانا في نفس العمل وفي نفس المنطقه

الي سار مشكلته ضغوطات نفسيه لااقل ولااكثر وكثيرمن الناس من قال ان القاتل راعي خراب ومخدرات ومنهم من قال انه يعاني من حاله نفسيه وكما اتت اقاويل اخرى فالقاتل جندي محترم عاقل ولا له في المخدرات كما قالو ولايعاني من امراض نفسيه
فلقاتل هو الجندي العتيبي والمقتول هو الوكيل رقيب ابوصالح المري الله يرحمه

فسبب الخلاف هوضغوطات في العمل فاتى الجندي العتيبي ليستلم عمله فعندما وصل المركزوجد اخوياه امامه ومعهم ابوصالح المري الي هو متابع الورديه ويحضر في الشباب فعندما وصل العتيبي التفت اليه ابو صالح وقال له انت ياعتيبي عندك توقيف مالك عندي دوام فسارت بينهم مشاده كلاميه والامروالله ثم والله هين ولايستاهل فنصرف العتيبي الى بوابه الدخول الى المركز وجلس مع الشباب الي مستلمين على البوابه مستني المتابع ابو صالع الين ينتهي من تحضير الورديه ويصرف الشباب وينزل ابو صالح معهم الميدان وجلس يتقهواء الجندي العتيبي مع اخوياه وانتهى ابو صالح وصرف الشباب وجاء خارج ابو صالح المري معهم للميدان فقام خوينا العتيبي واخذ الرشاش وعشقه وابو صالح خارج من البوابه معطيه ضهره غافل ويطلق عليه تسع طلقات ثلاث منها بضهره وسته في السياره وجو اخوياه بدوريه يبون يمسكونه وهددهم بسلاح الين نزلو من الدوريه وركب وساق الدوريه واتجه بسلاحه الى شرطه الرقيقه وسلم نفسه وهذ كل الي سار...

فهذا كله من المسؤال عنه فبعض المتابعين او الوكلار رقباء او العرفاء تجده متسلط تسلط على اخوياه من جزاء وتوقيف ومحاضر وغيرها

فتجد الفرد يعاني من ضغوطات ويحمل فوق طاقته دون رقابه او النضر في امره فتجده يبعد عن اهله 1400 كيلو ولايعطى كامل حقوقه وربما لايرى اهله في السنه الى مرتين او مره لايعطى رخص لذهاب الى اهله ويسكن بعد 50 كيلو عن مقر عمله فاين المسؤلين عن ذالك وربما هذه الحادثه لابلاوله ولا الخيره الين يشوفو حل لهل المساكين الي حملو فوق طاقتهم