رد: عبدالرحمن بن مساعد يفصل عميد الكتاب محمد الدويش من مقر عمله... معقوله توصل ....
لاتستغرب أخي
فهذا ليس بغريب عليهم وهمهم الأول إبعاد الكاتب محمد الدويش من الظهور إعلامياً في أي وسيله كانت.
أبتعد الدويش عن الظهور الإعلامي فتره ليست بالقصيره وخاصه الظهور التلفزيوني وفجأه ظهر لهم عبر قناة ابوظبي الرياضيه حديثة العهد بالدوري السعودي فكان بمثابة البعبع بالنسبه لهم خصوصاً وأن القناة للتو حصلت على حقوق نقل بعض مباريات الدوري فلم يسعفهم الوقت لتدارك الموقف أو أن ابوظبي لم ترضح لهم فما كان منهم إلا أن اعلنوا المقاطعه ومن اول حلقه تقريباً حيث لم يظهر بعد سوء النيه
إذا كانت هناك سوء نيه من البرنامج تجاه الهلال,والغريب في الأمر أن الرئيس المثالي الامير عبدالرحمن بن مساعد يطالب بطرف هلالي يكون متعصباً للهلال كما هو الحال للبقيه كما يرى هو ذلك, وكان حريٌ به أن يطالب بان يكون الجميع حياديين كما هو حال الطرف الهلالي
(صالح الطريقي)الذي يراه هو حيادياً في طرحه,إذاً أين المثاليه من هذا المبرر الذي دعاهم لمقاطعة القناه ؟
والحقيقه أن محمد الدويش أنتقد نادي النصر وتعرض لكل كبيره وصغيره في عمل الإداره السابقه وكان يبدي رأيه بكل صراحه وقد أغضب
كثير من النصراويين بأطروحاته التي قد لايتفق معها البعض منهم ولكنه يقول رأيه دون النظر لكائن من كان وهذا كله لاتستطيع فعله كل
الصحف والملاحق الهلاليه التي مسخره لتبني رأي إدارة ناديها والدفاع عنه في الحق وفي الباطل وهي في حالة دفاع مستمر لكل من يختلف معهم في الرأي دون النظر لواقعية الطرح ومنطقيته.
هناك كتاب وإعلاميين امثال محمد الدويش يقولون رأيهم ويسعون لإظهار الحقيقه ونقلها للشارع الرياضي والجمهور وهذه وظيفة الإعلام التي تجهلها تلك الملاحق والعمال الذين يعملون لمصلحة جهة ما تدفع لهم مقابل العمل الذي يُملى عليهم ولايستحقون أن يطلق عليهم مسمى صحفي او إعلامي إنما(موظف او مستخدم).
اشغلهم الدويش, يقولون لانقرأ مايكتبه وتجد في كل زاويه من زوايا ملاحقهم اهم ماقاله الدويش في مقاله الفائت.
يقولون قاطعنا برنامج خط السته وهو أقل حتى من أن نهتم به حتى أنهم أسموه( خط البلده)وفي يوم الجمعه تجد موجز لأهم مادار من حوار في البرنامج بل انهم بعد مضي الوقت رحبوا بالمداخله في البرنامج وأحياناً ربما يزل بهم القول ويشيدون به.
يعني بالعاميه(هبهب ماتعرف لهم مذهب).
***
أخيراً:ترى يادويش المرتبه الثالثة عشرة حلوه,غيرك ماحصلها وش عاد تبغي.
_________
|