الغائب الله يجيبه
أشتقت الى أخبارك الى عينيك وأسرارك
وغموض أبتسامتــــــــــــك
طيفك زارني ذات مساء احتضنني وزاد البكاء
حدثني عن ضعفك واحزانــــــك
عن ألمك وحرمانك أسقاني شوقك لأجفاني
لخصلة شعري وحنانــــــــــــي
حتى عطري وأشعاري ثم اختفى صوتك الذابل
ليملأ المكان صمت هائـــــــــــل
فظهر غباء الإنسانية القاتل وقف أمام هذه
المشـــــــــــــــــــــــــــــــاعـــــــر
فأمثالنا كتب عليهم الشقاء ولقلوبهم ألم الفــــــراق
فللأسف ليس لنا لقـــــــــــــــــــــــاء
فأنت حبيبي معدم فقيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
وأنا المسكينة لابن عمي أصيـــــــر
أوه أوه من ينقذني من عادة صارت لدينا راح ضحيتها
الكثيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|