|
جرأة عجيبة لمناقضة نفسه أمام كمرات الإعــلام ..! إن صدق هذا المنقول عنه وكان سالما ً من التزييف والاضافات ...
بالرغم أنني لا أعتقد أن رئيس دولة وبحجم دولة أمريكا وإن حاك للإسـلام والعرب شـر مؤامراته أن يظهر بذلك للإعـلام مناقضا ً شخصه الاخر !!
والمحزن أيضا ً إن صدق المنقول (ولم يكن من حرب المتطرفين إعـلاميا ً) أن نكون بهذه السذاجة تحت الصفر من إحسان الظن بالاخرين وبعيدين عن الفطنة والحذر والأمّر من ذلك هو تدليس الحقائق ممن يعرفونها كما يعروف أنفسهم وايهام الناس بحسنها وطيبها على كل حال مستغلين مكانتهم ونفوذهم..!
اللهم من اراد بالاسلام والمسلمين سوءا فشغله بنفسه واجعل تدبيره تدميرا يا رب العالمين
شكرا ً لك عزيزي
|
|
 |
|
 |
|
اللهم آمين
حياك الله أخي العزيز /
موسى
نعم أخي هي جرأةٌ عجيبة
والرؤساء الأمريكيون برمتهم وآخرهم أوباما كما سمعنا تجدهم مبرمجون لمغازلة ود الكيان الصهويني ويهود العالم على حساب قضايا العرب والمسلمين وحقوقهم
الأمر مريب جداً
وأؤيدك باهمية أني يعي العرب ذلك ( يقيناً ) وأن تكون سياساتهم مستقلة تجسد سيادتهم وقوة مطالبهم من موقعهم كأصحاب قضايا واضحة وهم أهل حقٍ فيها
المقطع حقيقي ، وعلى ضوء رد أخي /
ذكرى مفارق ( أدناه ) بحثت للتأكد من تاريخ هذا الخطاب ووجدته فعلاً إبان الإنتخابات الأمريكية
وفي الحالين ..
فتصريحات وتطمينات ووعود بهذه الحدة والصلافة تعطي انطباعاً واضحاً عن موقف أمريكا سابقاً وحالياً ومستقبلاً من قضية العرب والصهاينة
وأستغرب موقف العرب وسكوتهم عن مثل هذه التصريحات حتى وإن جاءت وقت فرز أصوات الناخبين الأمريكيين
فهي تصريحات أقرب لأن تكون مسؤولة وملزمة للمتحدث بها ، سيما وهو يعلم قوة النفوذ الصهيوني يسانده اليمين المتطرف الأمريكي واعتبارهم مثل هذه التصريحات وعود حقيقة تحرج أي رئيس أمريكي بعد استلامه زمام الرئاسة
ما حيرني فعلاً مضامين هذا الخطاب الذي جرد الفلسطينيين تماماً من أي حق ، وذهب إلى أبعد من ذلك بأن وضع الصهاينة موضع الطرف المظلوم المقهور والخاضع لسلطة الفلسطينيين وجبروتهم
موازين مختلة حقاً ، ولا أجد أمامها إلا وضع الكثير والكثير من علامات الإستفهام
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أشكر لك أخي طيب مرورك وتعقيبك
تحياتي الحارة لك