قصيدة في منتهى الرووعة والجزالة ... وقوة الأسلوب ... وإيصال المعنى باللفظ المناسب والجميل ...
تحفة صاغها عبدالرحمن العمري تجلت في قصيدة (( فلسطين )) ...
وهي جرح من جراح الأمة لا يزال ينزف أمام أعيننا ويصرخ ويصيح ... ولكن ما حيلتنا الا الشجب والاستنكار ... !!!
أحييك على هذه الرائعة وأشكرك من الأعماق ...
ولا يسعني الا أن أقول بالفم الملئ ... ((( صــــــــــح لســـــــــــانك ))) يالقرم ...
تحياتي ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|