[احمد الزهراني]

في خاطري شيء
من برشلونه «4»

عادل الملحم
واصل الفريق النصراوي استعداده للموسم المقبل، من خلال معسكره المقام في مدينة برشلونة الأسبانية، وتحديدا من منتجع مونتانيا. الكابتن سعد الحارثي بدأ بملامسة الكرة تمهيدا لعودته لصفوف العالمي، الأجنبيان الكوري الجنوبي سول والأرجنتيني فيغاروا ظهرت مهاراتهما وبدآ ينسجمان مع الفريق، وأظهر الكوري خطورته في الجهة اليسرى وشكل مع حسين عبدالغني ثنائيا متميزا. أيضا الوجوه الشابة الصاعدة للفريق الأول بدأت بالتأقلم مع لاعبي الخبرة، وهي بحاجة فقط لمزيد من الوقت ومزيد من الاحتكاك وقبل ذلك عناية فائقة. المدرب النصراوي يلعب بأكثر من خطة وبعدة أساليب وتوجيهاته للاعبين مستمرة ودقيقة، ما يجري في المعسكر النصراوي شيء مريح للنفس وباعث للطمأنينة ويبقى التوفيق بيد العزيز الحكيم.
صيفيات
غبي وأحمق التقيا منذ زمن بعيد، واتفقا على أن يصبح أحدهما صيادا والآخر يعمل في كواليس المسرح! مضت السنون والصياد الغبي ظل غبيا ممسكا بسنارته جالسا أمام أحد مجاري المياة الراكدة بدلا من الذهاب للبحيرات العذبة، أو البحار النظيفة! أما صاحبه الأحمق فهو الآخر مكث يعمل خلف الكواليس ورضي بأن يبدأ نكرة ويختم حياته بنكره!
مرعوب الصحافة يستخدم أسلوب «اجرح وداوي» الفقرة الأولى يمدح نائب الرئيس! الفقرة اللي بعدها يذمه!! صدق مرعوب درب الزلق جاء له منافس...!!
كدت أنسى! أحد الأغبياء أو الحمقاء يقول لي بطريقة ذكية لا تختلف عن ذكاء «مرعوب» شلون شفت الأجواء الأوروبية؟ طيب يا «غبي، أحمق ومرعوب» أنا زرت أوروبا قبل أن تخرج أنت للدنيا وتورط أبوك بهالمواصفات!!