|
لم نجدها إستغاثه واحده ولكن توجهت وطلبت عدة صرخات ونداءات
كعادتك اسلوب مميز وكلمات جميلة ورنانه حتى تصيب الهدف الذي
من اجله كتبت تلك الكلمات
لكن أين المسؤل أين الرقيب أين المتابعة أسئلة حائرة وملفات ضائعة
لأن من أمن العقوبة أساء الأدب
كان الجميع يستطيع أن يعيش بالقليل لكن أمام هؤلاء المتسلطين واًصحاب القيادة
أصبحنا تقرب حول خط الصفر
العقيد أبو صالح بارك الله فيك ,,, يا عندليب ...
|
|
 |
|
 |
|
نعم سيدي .. كما ذكرت من أمن العقوبة ساء الأدب ..
وهنا نردد ..
لقد أُسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي ..
أشكرك على حضورك الجميل والرائع دوما ..
وشهادتي بقلمك مجروحه ..
كل عام وأنت بألف خير ..
العندليب
