[خليل الحريري]

السلام عليكم وعدنا اليكم ويا عيني عليكم
الحمدلله العلي العظيم ان من علينا ببلوغ شهر رمضان الكريم
والله انها من نعم الله التي لاتعد ولاتحصى بلوغ هذا الشهر الفضيل
والفوز بنفحاته الايمانيه والعوده الى الله وكثرة الاستغفار وكثرة الدعاء
ونسئل الله ان نكون من المقبولين والفائزين وان نكون من عتقاءه من النيران
راح أتكلم عن برنامجي اليومي ان شاء الله من بعد صلاة الفجر إلى السحور :

بعد صلاة الفجر أقراء قرآن الى طلوع الشمس ثم الانصراف والخلود في النوم إلى صلاة الظهر
ثم الجلوس في المسجد لقراءه القرآن تقريباً نصف ساعه ثم الذهاب للنوم أو الجلوس على النت
بعد صلاة العصر أجلس في المحاضره ثم قراء القرآن والجلوس تقريباً ساعه
ثم الذهاب الى البيت ومتابعه البرامج الدينية أو الجلس على النت أو الذهاب لقضاء أغراض البيت
أو الجلوس مع الأخوان إلى أذان المغرب ثم نبدأ بالافطار ( شوط أول )
بعد صلاة المغرب يبدأ الشوط الثاني ثم الذهاب قبل صلاة العشاء تقريباً بساعة إلى المسجد الذي أجد فيه قلبي وأقراء القرآن إلى صلاة العشاء ثم التراويح بعدها نشوف اذا في اجتماع مع أصحاب الحمله ( أعتقها ) أو اذا في لقاء مع أحد المشايخ أو الذهاب إلى أحد الاخوان أو الزملاء تقرباً الى الساعة 12 ليلاً
ثم الذهاب الى البيت واللعب مع الأهل ( قيم بلاستيشن ) أو كوره قدم الى السحور ثم الذهاب قبل صلاة الفجر إلى المسجد وبكذا ينتهي برنامجي اليومي .

جينا في الموقف المحرج
الحقيقة في أول رمضان أصومه أذكر إني بعد العصر أحسست
بجوع لا يطاق وروائح الطبخ لا تحتمل فما كان مني إلاّ مخادعة الوالدة
أثناء خروجها من المطبخ والله لا يوريكم طحت في ما لذى وطاب من بعض
ما تم تجهيزه من الفطور ...
ولكن عند عودة الوالدة أحست ببعض النقص في الأكل
فسألتني فقلت ما أدري شفت أخوي الصغير دخل المطبخ وطلع يقول الحمدلله
فأنهالت عليه ضرباً ولا يدري وش السالفة ... نذل
ولكن بعدين تحلفتنا الوالدة عن من فعل ذلك فأنكشف أمري وعينك ما تشوف إلاّ النور

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته