[زهرانية أبا ًعن جد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كانت بدايتي في الصوم في المرحلة الإبتدائية كنت أصوم إلى الظهر وبعض الأحيان أكمل صيامي إلى المغرب

وبما إننا في الإجازه فجميع أقاربنا في الديره لذلك لم يكن هناك جمعات في هذا الشهر الفضيل

وبالنسبه لبرنامجي اليومي في رمضان فهو كالتالي

اصحى الساعة واحده إلا ربع ( ساعتي البيولوجيه موقته عند 12:45 ) أصلي الظهر وأقرأ القرآن

ثم اتوجه إلى المطبخ عند الساعه الثانية والنصف ويبدأ الشغل مع أمي الله يحفظها ثم أصلي العصر وأرجع للمطبخ

أكمل الطبخ وإذا قرب أذان المغرب نحظر سفره بسيطه عباره عن ماء وعصير وقهوه وتمر والقليل من الفطاير

ثم نصلي المغرب ونرجع للمطبخ لتحظيرالإفطار الثاني يعني السفره الكبيره ونجتمع مع الأهل عليها ...

طبعاً معروف وش عباره عنه (كل ماتم إعداده يتم وضعه على السفره ) وبعد الإنتهاء أتوجه إلى المطبخ

لإنهاء بعضاً من الأشغال من مواعين وترتيب وغيرها أخلص ثم اتوجه إلى غرفتي لآداء صلاه العشاء وأصلي وأقرأ القرآن

وأكون وصلت حدي من التعب وأنام إلى الساعه العاشرة والنصف ومرات نطلع نتمشى وإذا ماطلعنا أجلس مع الأهل

للقهوه و الحلى و أشاهد معهم التلفزيون ثم أعود لغرفتي واجلس على النت إلى أن يحين موعد السحور فيتم تحظيره

وبعد الانتهاء منه أنهي بعض الأعمال ثم أصلي الفجر وأقرأ القرآن ثم نعود إلى النت على منتدى زهران

إلى أن تأتي لحظة النوم ثم أنام وينعاد الشريط << ماعليش يومي طوييييل مع اني حاولت اختصر شويه

--------------------------------------

موقف محرج :

على أيام الإبتدائي كنا معزومين على الفطور عند أحد الأقارب والحريم حظروا الفطور للرجال في المقلط

وباب المقلط يطل على الصالة اللي جالسين فيها الحريم ... و كنت هاربة من واحدة من البنات

وفتحت باب المقلط إليييين آخره والرجال قدامي كلهم عيونهم علي وأبوي يطالع فيني كأنه يتوعدني

ومن الصدمة الجميع توقف عن الأكل ... والحريم بعد انصدموا اللي قامت واللي تغطت بالشيله

واللي اسمعها تقول سكري الباب يا بنت ... وهربت منهم كلهم وخليت الباب مفتوح عاد ماأدري من سكره .

أشكر الأخ الصغير1 على هذه الإستضافه

أسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صيام شهر رمضان وقيامه