|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه
الإسماعيلية أخف من الأنثى عشريه وقريبون للسنه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه من أحلى النكت
اخوي أنا مابرد على الموضوع
بس الله يخليك لا تهذري بلا لاتدري
لأن قلبي بتفجر من يوم ماقريت الكلام
|
|
 |
|
 |
|
ولد سويد .. حللئت أهلا ًو وطِئت سهلا ً
لقد رأيتك بالأمس و أنت موجودٌ بهذا المتصفح ، فلا أعرف صراحة هل كنت من الأمس إلى اللحظة تضحك على عبارتي أم أنك للتو شاهدتها و أمعنت التفكير بها ..
بأية حال ..
فإني أعرف منهم الإسماعيلية و بصدق أكثر منك و ( الأعلمية ) شرفٌ لا أدعيه ، اليوم الإسماعيلية مختلفة عن السابق فالتيارات الهندية التي قدمت في القرون الثلاث الأولى وحتى بالوقت المتأخر زيلت رغم أن أفكارها و حيثياتها تمارس في منطقتنا الجارة ( نجران ) لكننا نشهد أن في المئة الأخيرة أن أبناء نجران تربيتهم تربية قبائل و أعرافهم أعرافنا ( الشرف ، الكرم ، الشهامة و ما إلى ذلك ) و لهم مواقف تاريخية يفخرون بها سوى أن البعض منهم يتمسك بالإسماعيلية من باب الحميّة و الدفاع عن الخصوصية ، فعباداتهم لا يفرق بينها و بين عبادات أهل السنة إلا في شيء يسير ، و للأسف أنظم باقي الفرقة إلى العلمانية و هذا بسبب تقصيرنا نحن و أهل السنة في نجران و كذلك منهم مثقفون كثر لا مجال لحصرهم .
الرسول صلى الله عليه و سلم كان متفتحاً ناضجا ً يعي أهمية الدعوة أكثر من كل البشر و له قصة صلى الله عليه و سلم مع ذاك الرجل المشرك الذي ابى عليه أن يقرأ القرآن على مسامعه فرد عليه المشرك : لدي ماهو أفضل مما عندك يا محمد ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم قله ُ ، فأخذ يذكر وصايا لقمان لابنه حتى انتهى فأعجب الرسول الكريم بها و اثنى عليها و ارتاح المشرك بعد ذلك ، فقال النبي سأسمعك ماهو أفضل فاسمعه آيات من القرآن الكريم حتى أسلم المشرك فيما بعد ، و لم يعتلي النبي الكريم سفحا و لا تلا من تلال مكة ويقول يا " مشرك " يا كذا و كذا .
إذا كانت هذه الجماهير لا تدرك أهمية الدعوة فلتدرك أن ماقامت به يعترض الدعوة و يحبط عملها ، و والله أن هناك حتى من الاثنى عشرية في المنطقة الشرقية أناس طيبون يمكننا دعوتهم و لكنه التحذير و التهويل المفخمان حالنا دون ذلك و لا حول ولا قوة إلا بالله .
---
أما إن قلبك سيتفجر فلا أتمنى ذلك أبدا ً و استغفر الله أن أكون سببا في حدوث الإنفجار و أعتذر لك إن أسئت دون قصد الأمر الذي جعلك لا ترد على صلب الموضوع و تنتقي ما تريد الرد عليه هو تكريس و دعم لتلك الفوضى العارمة التي تحدث بالمدرجات .
شكرا صديقي
تحياتي الحارة .. .