[غرم الله المرشد]

[align=center][align=center]
عصرا يتميز اللعب بالهدوء العنيف والاخلال بكل قواعد اللعبة ، فالمهم ان تصل كرة الطائرة للفريق المقابل وباستخدام جميع الاطراف الطبيعية والصناعية والمقياس الوحيد و المتعارف عليه هو ان تسقط الكرة ارضا في ملعب الفريق المقابل حيث ان الحكم بدون صافرة ويحكم بلا قانون وغالبا ما يتعرض الحكم للطرد في اثناء سير المصارعة عفوا المباراة وعند الهزيمة وهي الوصول بشتى الطرق الى النقطة 15 التي غالبا ما يخطئ الحكم في شقلبة العدد بين الفريقين حينها ، ومن يلعب الكرة برجله بعد سقوطها قد يخصم الحكم عليه نقطه ولكنه يعيدها في نهاية اللعب مما يحدث خلبطة في العدد وكل يغني على ليلاه ، وعندها اترك لكم هذه الصور المعبرة والحية في ايام لا تنسى في الصيف


ماذا حدث الان الفريق المهزوم لا يخرج من ارض المباراة


جمهور يترقب اللعب ويتابع ما تسفر عنه نتيجة الدوري المشترك


نائف سعيد (لون الاتحاد)يشرح والكل يستمع ولا يتقبل


وبدأ المليكي ( لون ازرق)في الاعتراض بحكم اللا قانون الذي حكم به الحكم


مشاري (لون ابيض بكتابات)يتابع الخروج مع فريقه في انتظام رياضي بديع


عبد الحكيم (اخضر) يقنع ابورزق بنتيجة المبارة كي يستمر اللعب النظيف


وعندما ياتي المساء يشب النار الشيخ سعد ويبتعد عن صخب المدن


ويرتدي احمد زيه المقلم ويهف على النار كي تشتعل


ويجلس غرم الله يلقي قصة وقصيدة على ضوء القمر ولهيب القبس


سعيد ال صهيب ما ادري يخطط على الزواج والا على فوز المنتخب في الملحق


وجاء عثمان بالصيد الوفير بعد قنص طويل واربع حمامات على الجمر


عبد المحسن يرسل بلتوث لبرنامج خدمات الاتصالات موظف مخلص


احمد يتابع بريده الالكتروني على الكوناكت وبجوار النار المشتعله وبين نارين (هوت ميل وهوت فاير )

[/align]
خالد وعمر وسعيد و ما يحلى السمر الا مع الشاهي والحمام المشوي عالجمر [/align]