مشتاق هذا اليوم - لك ، لااا تأجّل
أبي تقابل شوقي بـ شوق .. { عاجل }
[ فارِسْك ] . . من ظهر السعاده ترجّل
صدره " سما " وأحزانه طيور " زاجل "
:
أجيك تروح !!
أغلّف لك فَرَح عمري هديّه ، وتنعسِف لك روح
- على النيّه ولا أدري { تخيّط } من وفاي جروح
وألبس ( ثوب أحزاني )
وألقاني - أنا : ثاني !!
تصوّر فوق كل هذا على كل ماحصل مسموح
بعد ما غابت أفراحي . . . عن عيوني ، ولا ردّت
أحس الموت وأتعايش ، وأقول لْـ غلطتك : عدّت
أعديّها على شانك وأسامح . . كل شي و أنسى
وأنا عندي كثير جروح
أحن لـ فرحتي - تقسى !
و أجيك تروح !
:
لا تلوم القلب وضلوعك سجن
فرحته .. تسأل عليه وما جته
من يبي حاجه على ربه " يحن "
في دعائه لأجل يقضي حاجته