رد: هكذا قرأتك .! وهكذا تبدين لي .!
أخي السرف ..
أسعد الله أوقاتك وبارك في أيامك
كم كنت أترقب بوح مدادك في القسم الأدبي .. كم أذهلتني قراءتك
وأعجبني جمال حرفك .. وسلاسة سكبك .. وكأنك تبحر في عالم ليس بالغريب علينا نحن النساء
خاطرة مميزه .. في تاريخ مميز 9/9/2009
شكر وإعجاب لا نهاية له لهكذا بوح..
|