رد: هكذا قرأتك .! وهكذا تبدين لي .!
|
أخي السرف ..
أسعد الله أوقاتك وبارك في أيامك
كم كنت أترقب بوح مدادك في القسم الأدبي .. كم أذهلتني قراءتك
وأعجبني جمال حرفك .. وسلاسة سكبك .. وكأنك تبحر في عالم ليس بالغريب علينا نحن النساء
خاطرة مميزه .. في تاريخ مميز 9/9/2009
شكر وإعجاب لا نهاية له لهكذا بوح..
|
|
 |
|
 |
|
هلابك وصال
اسعد الله ايامك
الف شكر لذوقك
وانا اترقب قلم بحجم قلمك الرائع يمّر لينثر الاريج بأحساسه الصادق
الإنسان إبن بيئته ومجتمعه وهذا احساسي بما يعاني منه الكثير من النساء
يكفي الإنسان شعوره بمن حوله وان يغمس ريشة قلمه في قلبه ليكتب مايعاني منه الآخرين
لفته رائعه منك ان تذكريني انها كتبت في هذا التاريخ المميز فلم انتبه لذلك
لاعدمتك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|