[العندليب]

بكر الحروف .. وهنجهيات الكتابه ,,
لك يا حالمه
ياهائمه
يافاهمه
أو بالأصح متفاهمه ,,
أتيت أغلف أشواقي بنار الحب وأشكوا صحوة الإفراط
في حبها ..
لملميني وأسكيني ..
أنثريني وأجمعيني ,,
ياوريدي ..
ياغناتي , , ياوفائي ..
يا إنسكابي .. ياحنيني ..

يابداية حب واقع ..يا إنعدامي مالوجود ..
ذاب عطري يوم شمك ..
يامذوبة الجمال ..
لا لمستك أرتعش ..
وشلون لو أسرفت في ضمك ..وذبت..!
..
حائراً مازلت أعشق طائراً
كالعندليب يبوح بالصوت الجميل
لا.... مستحيل ..
أن لا أراك
.....
مازلت ذلك العاشق الجاني بحق الحب حين أتجاوز حده لأصل حد الهياااام
أحن لها حين ,, وحين أرتقب دفء مشاعرها لأغلب مابي من جوع الإشتياق
أتشبع وأطفي جمرة حنين وقودها قلبي النابض بشغف الوله
لو لم ألتزم الصمت أحيناً لبكيت لأخفف من لحظات الإنتظار

أغمض عيني لألتقيها
كل مساء ..
حسناء ..
أفتح عيني لتختفي ..
هذا جنون الحب يعكس كل شئ
يجعل من العشق أخيله ..
يرتابه العاشق ليعيش أجمل اللحظات بأحضان من سكن قلبه ..

أنتي ...
سأجعل منك إحساسي ..
وأتقلدك ألماسه
وأسكنك الفؤاد لتكوني أنتي لا غيرك ..
قصتي .. التي أعيشها ..

بل .. أنتي الواقع ..
وغيرك فهرست به أوهااامي ...
ليبقى الحب خالداً لك لا غيرك ..
فما نبض قلبي عشقاً لســــــــواك ...

فكوني لي ...!!

إنتهـــــــى ..!


هي ..عفواً أنــــا