رد: هكذا قرأتك .! وهكذا تبدين لي .!
|
بل وتنتحر انوثتها ..
وينتهي بها الحال في قبر لايضم سواها
وحيدة حتى .. البرزخ !
ولا شيء معها
سوى دفاتر اشعارها التي كانت تصور فيها ذاك الرجل
وعشق للحياة بداخلها .. مات قبل أن يولد !
السرف ..
رائع قلمك ، وتجسيد معاناة امرأة
دمت ودام !
اختك
|
|
 |
|
 |
|
طوق من الياسمين احاط بهذه الخاطره وهذا المتصفح
لك ولحضورك تقديري واعتزازي بان يكون قلمك متذوقاً لبعض ما اكتب
لاعدمتك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|