المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كبرياء انثى
هادئ ذاك اليوم صاخب بكل تفاصيله الصغيرة يخرج شعرها الثائر من قدح القهوة من سطور الجريدة من حبر القلم فتنزوي بزاوية من جسدك كان مساءا راقيا رائعا كان الجو ليس كأي صيف متكرر إستثنائيا حتى النخاع أربعاء تخلد بذاكرة كل من مر من هنا فلتحتفظ بورقة التقويم التي تحمل تاريخ هذا اليوم فقليلا مانتذكر مسائاتنا .. فلقد باتت مؤخرا متشابهة مساءك ثائر ساحر كـ أنت