|
لقد مكثت برهة من الزمن الذي لن يعود وأنا اتأمل ما خط به قلمك محاولا الوصول إلى لب القضية ووجدت نفسي أهيم في صحراء خالية
بين كل خطوة كنز ثمين ،فذهبت عيني عن معنى النص إلى طريقة حبكه عندها توقفت وعرفت بأنني اقف أمام تألق العندليب
لن يعود الزمن حتى ولو لثواني
وسيبقى الأمل طريق السعادة
بينما يجد العقل ما يشغله عن بعض المنغصات لكي يبقى بعطائه المتوهج
اقتقدت قلمك فترة فمرحبا بقدومك الجميل المتألق كما تعودنا عليه
و
و
سأنتظر دائما القادم منك
|
|
 |
|
 |
|
منك ياسيدي تعلمت معنى الكتابه ..
ومن أفكارك سرقت ..
قطرة من فيضكم ..
شكراً بحجم السماء لهذا الحضور الدائم الذي أستنير منه ..
تحيتي أستاذي ..