قالوا عيدت ؟
قلت : نعم
قالوا عيدت في قرية القوارير ؟
قلت : لا
قالوا : أجل ما عيدت.
............................................
إلى كل من أشغلته الظروف عن عدم تمكنه من قضاء العيد في القوارير أهدي إليكم هذا المقطع المتواضع لتعيشوا الأجواء كما عشناها. ( وليس من سمع كمن رأى ).