المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب من ذهب
[frame="13 80"][align=justify][glow1=#A1A165]موضوع ولا أررررررروع اختي نسيم السروات بورك فيك واذكر كما ذكر أخي العزيز ولد بن فاضل في تعليقة على البداة أو الشمونيا بالمصطلح العلمي بأنهم كانو قديماً وفي قرا اعرفها يعالجونها بطريقة عجيبة وغريبة وهي أن يجلب له كأئن من فصيلة السحالي ويسمى ((الحرباء )) ذات الأشكال الغريبة وأغلبية النساء يخشونها شكلاً ومضموناً ويمسكها من كان يألف شكلها ويقربها من ذلك الوباء المتقرح والمتهيج فتنظر الية فتنقض علية فتبصم علية وتبداء بمتصاص ما بداخلة حتى يظهر الدم من ذلك المكان المتقرح وفية ناس يقولون بأنها تموت والعلم عند الله بعد امتصاصها مابداخل الشمونيا أو البداة بالمصطلح العام والله اعلم . أما في تجبير كسر العظام فكان عندهم شرط من التجبير تناول السنفاااااااااء مع كل وجبة للشخص المكسور معى تغذيته بلحم الدجاج العربي وليس المزرعة فكان يصفقونه كل يوم بدجاجة مسلوقة وويتشافاء ؟ وهنا لي تعليق بصيط من لهفته مسكين بحب اللحمة حيث كان إجدادنا الأولين نسأل الله أن يعوضهم في ألاخرة بجنات نعيم لا ياكلون الحمة الى راس السنة في عيد الضحية زمان كان اللحم شي عجيب لذا اقول هذا العلاج أي شرب مرق الدجاج العربي وأكل لحم الديك معتقدي ضعيف في شفاء الكسور الرجال المكسور خلص مافي الحضيرة من دجاج وشفي على مدار الوقت وقالو غذاء الدجاج العربي . كذلك فية علاج غريب من انفلق راسة بجرح عميق كانو يضعون أو بالأصح يحشون بداخلة قهوة أي بن حتى يتخثر الدم ويشفى ولكن ظرره وخيمة وهي ادماااااااااان ((القهوة )) وشوفو الشيبان و العجائز كيف يشربون القوة كل يوم مصفاء أو دله . مدااااعبة اشكر منزل هذا الموضوع واشكر من رد علية وخصوصاً اخي والد بن فاضل وهو من كان بيفيدكم بمثل ذلك الطب القديم لآن جدة رحمة الله كان من أشهر من في زهران بالتطبيب في ذلك الوقت قبل 100عام تقريباً وتقبلوا مروري ودمتم سالمين[/glow1][/align][/frame]