رد: يَتِيمَةٌ فِي يَومْ عِيْد .!
|
يا مدن " الياسمــــــين " قد أجبرني هذا السحر
على المرور مرغما .
لأقف على مشارفها وقد أبهرتني
تراتيل الزهـــــور
وحنـــــين الأرض للســــماء ..
أهكذا تبـــ كي الزهـــور ..!
فـ روائح العــــطر , قد بلغت أسوار ( بابل )
وتهيـــأت النساء للبكاء .. غيرة ..!
وأنزوى الأطفال .. حائرون.. يســألون ..!
أهكـذا تنتشي الزهـــور ..!
... فكيف يبدوا " الياسمين " حين ينزف الندى ؟
يعطــــر السماء ويسقط الندى .
وكيف أبـــــدوا ..!؟
|
|
 |
|
 |
|
ابدو .. بسعادة تلف ارجائي
فهذا الحضور الجم ّ يلغي كل خيارات الحزن
تشرفت بحضورك اخي مايسترو
فتعقيبك عزف اسطوري .!
شكرا ً
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|