[احمد الزهراني]

لأن برنامج خط الستة فضح تعصبهم واخرج المشاهد من برامجهم وقنوات النادي الأوحد , قاطعته إدارة ناديهم وهاجمه كتابهم بل وصل بهم إلى حد الشتيمة والسخرية والاستهزاء واللمز بألقاب ومسميات لا تصدر إلا من إنسان وضيع لا يمت للأخلاق والقيم بأية صلة كما حصل في آخر حلقات البرنامج حينما تداخل الصحفي الهلالي "خلف ملفي" ليوجه الشتيمة لمقدم البرنامج الأستاذ محمد نجيب والأستاذ محمد الدويش والأستاذ عدنان جستنيه واكتفى بمدح صديقيه أحمد الشمراني وصالح الطريقي بالرغم من أن الطريقي كان أشد إنتقاداً وسخرية من الدويش (لإتحاد النجدة) وهذا يثبت المهنية التي يدعيها الملف الملغي


’’رؤوس أقلام ’’

’’ الأمير جلوي بن سعود لا يصرح إلا لملحق الهلال الرياضي لأن هذا الملحق يشتم رموز النصر الادارية والاعلامية

’’ في الماضي كان الرمز يكبتم والاسطورة يقهرهم وعميد الكتاب يخرسهم ؛ مات الرمز وإعتزل ماجد فلم يبق إلا أنت يا أبا سليمان " أعانك الله على بلاويهم وسخريتهم "

’’ عضو الشرف يقرر من هو كبتن المنتخب ومن يدخل للتشكيلة ومن يخرج منها والدليل نامي وخيرات وعقبال البرقان

’’ يجب على قناة العالمي التابعة لــart إن أرادت النجاح الاستقلالية في الرأي والبرامج والخروج من جلباب art الزعيم

’’ الفراج منع الدويش والعجمة والهريفي ولا ندري على مين الدور القادم ؟

’’ إلى نصاب الحناكية أقول له :
الذي ما يلحق الشمس يلعهنا **** وده إن الشمس تندس في جيبه

’’ عراب الاعلام الرياضي لن يغير عشقه الأبدي حتى لو كتبت قصائدك باللغة البلوشستانيه يا شاعر الهلال