[عبدالله بن زنان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المــاجدة      هيهات ان اجاري روحك يا بن زنان فقط تعودت أن اهذي فى المساء وادوّن هذياني -دعني اسميه هذيان - وحين تنام المدينة وتستيقظ مدني المسحورة ... أجد فى الكتابة والورقة عالمى الذى أحبه وأعشقه وأجيد إتقانه , حيث الهدوء والسكينة ,حيث الظل وافكاري... وبعض وريقات ادون بها طيوف فكري وكأنها تقول لى ... دوّني ما يتملكك دون تورّع .. انثري همساتك ورحيق حبرك على صفحات الليل في هذه اللحظة اعانق جدائل الشمس المنسدلة على كتف النهار ... واستنشق عطر الأحرف فى حضن الكلمة ... في هذه اللحظة ابحر في شلالك المتدفق عذوبة واقتفي سيمفونية قيثارتك فقط لاتلمس مابعثرته مني والملم شتاتي حتى قراءةٌ اخرى .. حتى قراءة اخرى المــاجدة

.
.

.

لاشيء يعادل لحظة هدووء تبللها الريح وتطير الأماني في ليل مؤلم
لايسكنه سوى فوضى من حلم يشقى كثيرا ليعيد ترتيب نفسه من خلالنا ..
من خلال حروف يسكنها الصوت بلا صوت .. والحلم بلا حلم .. والألم بألم ..!

هي معادلة عمر نحاول أن نفهمها ولا سبيل ..
فكل ما بجعبتنا عروق وسوط وجلاد في معركة عنوانها الإنتظار ..!




العاطرة .. الماجدة


سعيد بمرورك الذي يحكي الكثير عن روحك الطاهرة


دمت بكل خير ..


لروحك أجمل التحايا ،،


.
.

.