المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب من ذهب
يقال ان جار الله الزهراني ذهب الى الرياض وعمل خوي مع احد الامراء وقد طلب من زوجته ان ترافقه بعد غيبة دامت 12 عام ولكنها رفضت بحجة ان لا تترك البلاد وزراعتها واغنامها وبعد ان رفضت اخذ ابنائها وذهب بهم معه عن طريق مطار العقيق قبل ان يتم تجديده دون ان تدري الا بعد ان ذهبو وقد كتبت له هذه القصيده وارسلتها في رساله له وهي كالاتي يالشيخ جارالله وش حدك على نجد الاقصى ارسلت لك في بريد الطايره والنيابه اثنا عشر عام وانا في حراك اترجا وزاد عود وخذ مفتاح قلبي هرب به مانسمع الا جناح الطايره ياهبيده فرد عليها ياونتي ونة الملقوص في نجد الاقصى يون من سم ثعبانٍ تلاقاً نيابه وكلما جا يهون رجه الموت رجا والناس ماينفعون اللي رضي فيه ربه يستاهل اللي على بيت الحنش ياهب ايده ومما له قصيده لا يحضرنا الا بدعها ياليتني حاكمٍ واحكم على كيفي وارسل ثلاثين طياره يهوديه فيها قنابل ورشاشات ومدافع واحرق بها اللي سكن في دار سياله منقول للأمانه