ربما تكون قناعات، وافكار .. أن لم تن معتقدات.!ّ تتغير على حسب المؤثرات التي من حولنا ، وهي في الغالب ما تكون حضارات ورؤى، لاخرين.. نسجت من حراك التطور، والمعرفة الذي يتولّد داخل المحيط البيئي للانسان ، وهو أكثر تكيفاً من سائر المخلوقات لنعمة الله التي وهبها له من عقل ومنطق.
أما الزمان فمن الطبيعي له فوارق عديده الا أن الانسان في الغالب ما يـأقلم نفسه مع المعطيات لا سيما في توارث الاجيال وأختلاف الافكار معتمدة على أساليب التعلم والتأثر بما غزانا من أفكارفي هذا الوقت الذي أصبح العالم فيه قريه صغيره.
ربما يكون الانغلاق عن العالم الأول، له فوائد عدة ، منها التقارب بين الناس والتضحيه، الا أن ذلك في حقيقة الامر، لا يفي بالغرض المنشود لاسيما بمتطلبات الحياه اليوم في هذا الزمن الذي تظافرت فيه جهو الانسانية بالعلم والمعرفة حتى اصبح الانسان يعمّر في الارض بطريقة أبتكارية وتكنولجيه حديثة.
ولك تقديري،،،،،،،