[الصغير1]

من طبعي ارد الأساءه << بالأحساان >>

واساير ظرووف الزماان اللعينه ...

واطوف الغلطه من << فلان ...وفلان >>

يعني من اجل << عين >> تكرم مدينه

الكامل الله والخطا طبع << الانساان >>

والدرب يفرق عن يساره ويمينه ...

و<<الصاحب >> اللي له معزه وله شاان

ان جااني بشينه ...تذكرت زيييينه ...

اتحمل اخطاءه معي <<قدر الامكاااان >>

من جانبي تبقى العلاقه متينه ...

واللي <<يغلطني >> وانا ماني بغلطاان

اصابعي احطهاا <<وسط عينه >>

مادامني مسلم وفي قلبي ايمان

عمر<< البحر >>ماشال هم السفينه

مرت علي << انواع ...واشكاال ....والواان ..>>

بين <<العقول >> الناقصه والرزينه

عندي قناعه ان <<الانسان شيطاان >>

اذا يهينك<< لازم>> انك تهينه

يعني اذا حاجتك <<بيدين عدواان >>

يكفيك شر المهزله ...والغبينه ..

من <<كثر ماجاني >>من الناس خذلان

تحرجني حتى كلمة << الله يعينه >>

صحيح لي <<ربع ...وجماعه ...وخلان >>

واضيق لكن حاجة الناس ...شينه ..

الشخص دام انه بكل شي << خسراان >>

تأكد انهاا من عماايل <<يدينه >>

من مرحلة <<حب ....ومشاعر ..وحرماان >>

ان مالعنت الحب تلعنه سنينه ...

اكتب شعر واعزف من<< اشوااقي ...الحاان ..>>

واسلي قلوب الغراام الحزينه ...



ولو الشعر مخلووق في <<هيئة انساان >>

والله لأقوله ...تسلم ..<<وأقبل جبينه >>