***
وداعيةٌ من ألــم ، لا تقوى على كبت مشاعر الحزن والأسى ( رياضياً ) وأنت تستمع لسيد المعلقين يطلق الآهات حزناً على ما سيؤول إليه مصير قناة أبو ظبي الرياضية بعد أن اقتحمت مجال رياضتنا ونقلت الدوري السعودي فأثرته وحببت إليه المشجعين من كل بلدان الخليج واصبحت الأولى بلا منازع !!
هي ضريبة النجاح والصدح بالقول الحق دون محاباة لأحــد .. وقد دفعوها غالية وإن اختلفت الآراء حيال ذلك .. بحسب الأهواء ..
كم كنا محتاجين لمثل هذه القناة ولهذا الصوت الغير منحاز لأحد دون أحد ..
لكنا اليوم .. خسرنا ذاك الصوت الشجاع وتلكم القناة المميزة في كل شيء ، وبطريقة أقرب ما تكون لممارسات العصور الوسطى وعصور الظلام .
إليكم المقطع .. فقط استمعوا .. ومن ثم أسعدوني بأرائكم وإن اختلفتم معي ..
[media]