لو كانت نهايات الحياة ربيعية كنهاية هذه القصيدة المطوق رأسها بشعائر الانتهاء و المحتوم
لو سارت سنن الوجود نصب و تعب حتى بلوغ مشارف الانتهاء فتنامت وشوشات الحبور
لو دكّ السواد أطراف الزمن فتهاوى كالعهن المنفوش وعند البزوغ لقينا متكئ من رفرف خضر ومُقام كريم
لو ..
و .. لو
من الكتابات ما يجبرك على المماهاة ، والجفاف أرغمنا على ذلك .
تحية طيبة ،،