|
لو كانت نهايات الحياة ربيعية كنهاية هذه القصيدة المطوق رأسها بشعائر الانتهاء و المحتوم
لو سارت سنن الوجود نصب و تعب حتى بلوغ مشارف الانتهاء فتنامت وشوشات الحبور
لو دكّ السواد أطراف الزمن فتهاوى كالعهن المنفوش وعند البزوغ لقينا متكئ من رفرف خضر ومُقام كريم
لو ..
و .. لو
من الكتابات ما يجبرك على المماهاة ، والجفاف أرغمنا على ذلك .
تحية طيبة ،،
|
|
 |
|
 |
|
لوكانت كذلك فلاحاجة لنا ان نجتر هم الكتابه
لكنّه بوح اندلق من قمة الروح
وتفاءل ماجت به وديان هذا المتصفح
وكم احاول كبح حنيني للأمنيات لكنها محاولات يائسه
اهلابك وبحضورك الرائع