الأستاذ الفاضل ورفيق الدرب
زميل الدراسة ورجل الوفاء ...
شهادة شكر
لاتفي مثل هذه الشخصية حقها وقدرها ...
أخي أحمد يتربع على عرش الأساتذة الفضلاء
لاسيما أنه معلم للتربية الإسلامية
ونعم التخصص لخيري الدنيا والآخرة ...
فحييت من رمز يحتذى به ...
أطال الله عمرك على طاعته
معلماً وموجهاً وداعياً لكل خير ...
وهنيئاً لك هذا الشرف ...
باركك المولى وسدد على طريق الخير خطاك ...
كل الشكر والتقدير لرجل الأخبار السارَة
( أبو فيصل )
والذي لايفوته دائماً أي خبر أو عمل خير...
وكلنا فخر بالتكريم والمكرم ومن أشاد به ...
ونسأله سبحانه أن يكثر من أمثالكم ...
وفي حفظ الرحمن ،،،،،،،،،