المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكـــر مزدوج
لافض فوك اخي كاتب الموضوع فهذه القصة الحكيمة تجعلنا ان نعيد الحسابات مع انفسنا في كيفية ضبط انفسنا وسلوكنا عند التعامل مع الناس فجرح اللسان اقوى من جرح الابدان فالكلمة اذا كالعيار اذا انطلقت لا يمكن ان تعود كما قال علي بن اب طالب رضي الله عنه: تمنيت ولو ان لي رقبة بعير حتى استطيع استرجاع الكلمة قبل خروجها. فكم كلمة ابقت جرحا عميقا في نفوس ناس وكم من كلمة ندم عليها صاحبها فلنعرف ما نقول قبل ان نندم..............