المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد عبدربه ...
" " " " " " وهل نحن إلا فربان لقاء ،، تنحر أرواحنا كل مساء ،، لذلك الوعد المتراكي خجلا ً خلف اللا شيئ ،،، / وعزفك هنا من نوع آخر ،،، لا يشبهه إلا أنت ... " " " " : "