شكراٍ إيران على توفيرك لنا أهداف حية يتدرب عليها طيارونا وجنودنا,,,مناورات على الهواء
الأنفلونزا الحوثيه مالها دواء الا اللقاح السعودي
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
أحبتنا مساكم الله بالخير والمسرات والنصر المؤزر بحول الله.
تعلمون كما لايخفى عليكم ماتقوم به شراذم الصفويين على حدود المملكة السعودية حفظها الله وحفظ شعبها وأمنها.
وتعلمون أن قواتنا الباسلة تحتاج للتدريب ووجود عدوا فالحمد لله أن وفر لنا أعدائنا بغبائهم وفروا أهداف حية يتدرب عليها جنودنا
وأيضا وفرت لنا ايران وشراذمها أموال طائلة لتحريك معداتنا التي أصابها الصدء من طول الوقوف.
والحمد لله أن وفر لنا أعدائنا من حوثيين وغيرهم أموال طائلة لنجد دولة تقوم بالمناورات وتحريك قواتنا ومعداتنا وهي مناورات صورية.
لكن أن يوفر لنا الصفويين عدواً حي ومتحرك فهذا والله ماكنا نحتاجه
برغم انه سيسقط من بيننا (شهداء بحول الله) ولكنه الغباء العربي المركب في حوثيين ايران.
فكم نحن بحاجة لمثل هذه المناورات الحية التي أتمنى أن يستثمرها جيشنا العربي السعودي ويقوم الجيش ممثلا في قياداته بإستدعاء كل من يحتاج إلى تدريب وممارسة حية على الهواء ويقتل من يشاء من فيروسات صفوية.
وكذلك طائراتنا الجديدة تقوم الان بطلعات حية ومعرفة قدرة تلك الطائرات ومناوراتها ومدى دقة تصويبها للأهداف الحوثية.
وهذا سيعطي القيادات معرفة إمكانيات تلك الطائرات والمعدات وايضاً
تكتب القيادات سلبيات تلك المعدات والالات وإرسالها لتعديل تقنيتها مستقبلا.
وشكرا للحوثيين على إعطائنا دمائهم وجلودهم لتهيئة جنودنا نفسيا ورؤية الدماء والاشلاء حتى لانصاب بالأكتئاب من منظر الاشلاء مستقبلا, وشكرا لغباء الحوثيين ايضاً لأنهم أثبتوا أنهم مطايا بشرية.
أما الشكر الكبير فهو لدولة فارس على هذه الخدمات الجليلة من تقديمها لنا ضحايا بالمجان واهداف للتدريب دون العناء للذهاب بعيداً.
وإيران تذكرني باألمانيا في حروبها الكونية حيث كانت تستخدم المرتزقة في حروبها الخارجية وتحتفظ برجالها الالمان بالداخل.
وهي ماتفعله ايران اليوم , لاألوم ايران فقد وجدت مطايا واغبياء لتمرير اجنداتها الاقليمية.
منقول