|
سلم يراعك يالعندليب
ثرثراتك درر منثورة وكلماتك جواهر مكنونة
أما قصة الركيب فلعلها تكون هي نهاية المطاف
فليس لهذا الزمان قرار وما عن صروفه فرار
فإن لم يأكلك الفقر أكلك الغنى...
تقبل مروري وتحيتي
|
|
 |
|
 |
|
هذا مانظن جميعاً ..
وعلى الأرجح الحياة تتحدث بهذا الشكل ..
شكراً اخي وصديقي علي..
الله يزينها ..
وعليك بالحراثه
