 |
اقتباس: |
|
 |
|
وأد المرأة في عصرنا الحاضر - مريم خضر الزهراني
مثال أن يقول لها ( ياهيش) او (الأهل)أو( يامرة) . لماذا لا يكون النداء باسمها الصريح في داخل البيت خاصة هذا له مردود نفسي ومؤثر في عملية التآلف والود بين الزوجين لايعرفه الرجال عامة وتشعر به الزوجات خاصة وكيف يكون هذا( الوأد) في زمن التكنولوجيا والحضارة والعلم الا يحق لها بأن يناديها بإسمها الذي كرمها الله تعالى به حيث ينادى كل إنسان يوم القيامة بإسم أمه (فلان ابن فلانه) هذا أعظم تكريم , |
|
 |
|
 |
|
كتبت تعليقي وردي على جزئية أن الإنسان ينادى عليه يوم القيامة
بإسم أمــه ، ولكن صحيفة زهران لا تريد أن تسمع كل رأي يعارض ثقافة كُتابها لذلك لم تظهر ردي مع تلك الردود التي ذيلت المقالة التى أوافقها في ما سعت إليه ، ولكن الخطأ في الدين لا نوافق عليه بصفتي مسلم يرفض كل التجاوزات و الكلام بدون علم
أو اختصاص ، وهذا ما اعتقده في خطأ الكاتبة ،
وبرجوعي لبعض المنتديات المتخصصة في الحديث وجدت هذا الرابط ، وبه إنكار أن الإنسان يدعى يوم القيامة بإسم أمــه "
وتقبلوا خالص الود و التقدير للجميع