شائت القدره الالهيه ان يغيب فتى البيت المبجل يوم العيد (في روه هج)..
ونظرا لضروره ذبح الضحيه..
واستنادا الى عدم التفرغ من الآخرين لمساعدتنا..
فقد قررت غربه بنت ابيها ان تقوم بالمهمه..
وهي تعتمد في ذلك على خبره السنين القديمه بقريتها الواقعه جنوب خط الاسواء بحذفه عصا
في البدايه الذهاب الى السوق واختيار الخاروف المناسب
وبعد ان احضرنا الخروف الى البيت حدثت الكارثه
فما ان رأى السكين حتى ولى هاربا وطلع الجبل المجاور
وبعد محاولات عديده اقنعناه بالنزول ووعدناه بان يتم العفو عنه
ولكن هيهلت هيهات
فجندلناه بالحوش جزاء له وردعا لأمثاله
ولكي لايفكر بالهروب مره اخرى فضلنا ان نجعل الرأس بجهه والجسد بالجهه الاخرى
وبدأنا بالسلخ البهلواني
ثم علقناه على النار وربطناه مره اخرى لكي لايفكر بالهرب
وأكلناه بس صعبه اوريكم اخاف من العين..