رد: من أخبار اليوم الطيبه.
أنا من أشد المعجبين بهذا الوزير , وقد أحسنوا ولاة الأمر في تعيينه في هذا المنصب للأسباب التالية :
1- كون الرجل ناجح في عمله وتخصصه وهو الدكتور الوحيد الذي أجراء عمليات لفصل الحالات السيامية خارج وداخل الوطن .
2- تواضعه ومتابعته لعمله وزياراته الميدانية وهذا قل ما يعمله بقية الوزراء والمسئولين.
3- لا يحب لبس البشوت ( العباية ) كثيرا فهو لا يهمه الشكل والمظهر بقدر ما يهمه إنجاز العمل ,
3- هذا ما يفرق بين ابن البلد الأصلي من غيره وهذه ليست عنصرية يا مدعيها وإنما هي حقائق ملموسة وعلينا الاعتراف بها .
4- هذا يذكرني بالدكتور غازي القصيبي , عندما كان وزيرا للكهرباء والصحة لاحقا وأنتم تعلمون القصة جيدا ولماذا أعفي من منصبه ؟
5- ( إن الله يحب إذ عمل أحدكم عملا أن يتقنه ) فأين إتقان بقية الوزراء .
الدكتور عبد الله الربيعة , يستحق الاحترام والتقدير وهو الرجل المناسب في المكان المناسب والرجل تروه من الشمال وليس ( كتبخانه )
ولماذا نحجم الأمور ونقوم بتسطيحها والرجل لم يطلب من أحد أن ينش خبر زيارته لكن الإعلام أستبق كل شيء وأنتم تعلمون هذه الأيام السبق يكون من نصيب من ؟
أقول لبعض الأخوان المتداخلين لا تضعوا العربة أمام الحصان ولنحسن الظن فربما هو الأفضل من غيره بكثير وعلينا أن نشجع مثله وأن لا نكون ممن يسعى إلى تحطيمه .
تقبلي مروري ويعطيك العافية على نقل الخبر .
والسلام عليكم
|