شكراً لك أخي العندليب , وقلوبنا معكم أهلنا في جدة كما هي مع أبطالنا في الجنوب.
تساؤلات عميقة وإجاباتها مؤلمة، ولكن رغم ثقل وطأة الصدمة وتداعياتها إلا أنني أخشى
أن تكون آنية ثم ما تلبث أن تتلاشى كفقاعة صابون وخصوصاً حينما تصطدم ببعض الرؤوس!!
أما بحيرة المسك فلعل تسميتها من باب التفاؤل كما كانت العرب تسمي الملدوغ "سليماً" تفاؤلاً.
شكراً لك وتقبل تحياتي