|
بوح ٌ تكاد ترتسم أنّاته على صفحات توديع الغروب
بحرٌ من البوح لابحرٌ من الماء ِ
لله أنت ياعنديلب
دمت في ألق
|
|
 |
|
 |
|
الشااعر والاديب محمد عبدالرحمن
وهنا أُتوج بهذا التواجد
كيف لا وهو من ملك الأدب ..
منك سرقت ياسيدي بعض الحرف ..
ومن خطواتك تعلمت السير .
ولا زلت طامعاً ...
ولكن .. إلى اللقاااء القريب .. وعلى الوعد أخي الكبير القدير ..!
شكراً .. من جبال أبها إلى رمل الريااااض ..!