[البرنسيسة]

[OVERLINE]اذاعة مدرسية ..مقترحـة...بقدوم سلطان الخير...[/OVERLINE]

الحمد لله الذي أكرمنا بكتابه العظيم بقلوب صافية يملؤها الإيمان والوفاء وعطر العطاء ، تتجمد الكلمات في الألسن وعلى أسنة الأقلام ، لتقف عاجزةً .. عن التعبير عن الفرح الغامر الذي جلل أرجاء الزمان و المكان .. عن احتفالية الأرض والبشر فالمشهد أكبر أن تسعه العبارات وأن تحتفي به الكلمات .فخير بداية لكل البداية القران الكريم والطالب..........................عندما ولد سيد الخلق محمد بن عبد الله أشرقت السماء بنور عظيم وعندما بعث عليه الصلاة والسلام أشرقت الأرض بنور الإسلام وعندما نتبع تعاليمه ستشرق حياتنا بالحب والخير بإذن الله مع هذا الهدي النبوي والطالب (......................)
أفراح عارمة غمرت سماء الوطن بالحب والبهجة والسرور ، وعمت أفئدة الجميع كباراً وصغاراً ، أعياد مباركة ، ونجاحات لموسم الحج فاقت كل التوقعات ، وانتصارات متناهية لجنودنا البواسل في القطاع الجنوبي حققت الهدف بكل همة واقتدار ، وجسدت الطموح وارتقت بالإنسان السعودي ، وابتهاجات وأشواق مجلجلة بتماثل سيدي أمير القلوب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وخروجه من المستشفى بعد أن من الله عليه بالشفاء وعم الابتهاج ظهرين الجميع ، كلهم في ترقب ، والقلوب تخفق ، تنبض بحبه ، تتضرع إلى الله أن يتم له العافية والشفاء ، شفاء لا يغادر سقما وأما الآن مع كلمة بعنوان ..................... يقدمها الطالب.................
وللتاريخ كلمة في حياة سلطان الخير ومع هذه المقتطفات من تاريخ ولي العهد الأمير سلطان عبدالعزيز يقدمها الطالب.........................
يهيئ لمن يشاء من عباده المحسنين فرصاً ، ترتقي بها درجاتهم عنده ، ويزيدهم محبة في قلوب خلقه ، يبلوهم ببعض ما يبلو به الأنبياء المقربين ، ليحمدوه في ضرائهم كما يحمدونه في سرائهم وأنت يا صاحب السمو عندما مر بك هذا الابتلاء ما عرفناك إلا حامداً ، شاكراً لفضله ، موقناً بفرجه ومع هذا الترحيب ويقدمه الطالب..................،
وكنت تزداد حباً في قلوب الأوفياء يسألون عنك بلهفة ، ويتطلعون بشوق لعودتك الكريمة ، وتلهج ألسنتهم لك بالدعاء واليوم وقد من الله عليك بالعافية ، هاهي ألسنتهم تلهج ثانية بالحمد والشكر لله سبحانه ، وتنطق لك بأجمل التهاني وأطيب الأمنيات ومع القصيدة الشعرية والطالب................... وهاهي قلوب الملايين فرحة بعودتك الكريمة ، سعيدة أن تراك كما عهدتك من قبل ، أباً حنوناً وأخاً شفيقاً وابناً باراً ، ويداً بيضاء تخفف أوضاع الحياة عن البائسين ، و تبلسم جراح المصابين ، وتواسي ألم المرضى . وللكلام العذب والعشق لسلطان الخير نصيب في هذه الكلمة بعنوان............. ويلقيها الطالب ..................حفظك الله يا صاحب السمو ذخراً لهذا الوطن وأمدك بعونه وأدام عليك الصحة والعافية وأفاء عليك نعمه ظاهرة و باطنة.
نسأل الله العلي القدير أن نكون قد وفقنا ولو بجزء يسير في إذاعتنا المباركة وإن وفقنا فمن الله وإن أخطنا فمن أنفسنا والشيطان .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .






[OVERLINE]
فرحة وطن
عاد سلطان... فابتسم الفرح[/OVERLINE]

عدت يا سلطان فابتسم الفرح وسعد الوطن بعودتك مجدداً، فلا أراك الله مكروها فلقد كنت سديد الرأي ذا حنكة تتميز بسعة الصدر وحبك للمواطن حتى غدا متعلقاً بجودك وكرمك فلقد اشتقنا للقائك ومعانقة أطيافك، الوطن من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه كان ينتظرك لتحل الأفراح ويهنأ البال بوجودكم فلقد كنتم خير معين لشعبكم الكريم.
إن عودتكم يا صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز حفظكم الله بعد رحلة علاجية طال أمدها هي خير بشرى لوطن ينتظر قيادته الرشيدة ويهتف عند لقائها وتصرخ الحناجر فرحاً
بعودتها فلقد كان لكم السبق في كثير من المجالات التعليمية والثقافية والرياضية والإنسانية وحتى وأنتم في رحلتكم العلاجية لم تنسوا ذوي الاحتياجات الخاصة ولا المرضى ولا الأيتام والمساكين فدشنتم المساكن وأصلحتم من أحوال الشعب وبذلتم الغالي والنفيس لتؤكدوا في كل لحظة أن الشعب يرحل في قلوبكم أينما حللتم وأينما وطئت أقدامكم.
ويفرح الوطن بجميع أطيافه بعودتكم الكريمة ويلهج لسانه بالدعاء بأن يحفظكم الله من كل مكروه وأن يسبغ عليكم الصحة والعافية وأن يطيل في عمركم ويبارك فيما قدمتم ويجعلها في موازين حسناتكم، فأهلا بعودتكم يا سلطان الخير.







[OVERLINE]في حب سلطان[/OVERLINE]

يكفي أن تنطق الحروف البيضاء
التي تشكل الاسم " سلطان " تجتمع وتنتهي الأحزان
في كل قطعة من جسد الأمة من مشرقها إلى مغربها
يتردد في كل مكان يلبي تطلعاتهم
ويحقق مبدأ التكافل الاجتماعي..الذين شاهدوا إبراهيم ومحمد أو عمر وعلي وهم يستلمون شهادات مساكنهم الخاصة التي نقلتهم من بيوت الطين
إلى بيوت السعادة شاهدوا العز في وجوههم البيضاء
وهم ينتقلون من "العشش" إلى قمم الحضارة التقوا في حب سلطان أيضاً صم وبكم شكروا الله ثم بلغة الإشارة
شكروا سلطان..الحديث عن عطاءاته
لا ينتهي .... يتجاوز حدود المكان والزمان
ديدنه خدمة الإسلام والإنسان
في كل مكان له مكانة في القلوب..
هذه قائمة غير مكتملة لأيادي
سلطان القلوب .