أعتقد أن أتباع التعليمات وألاوامر لا يجد صداه في كافة الوطن العربي، مما يعني أن التبلّد أصبح مخيم على ثقافة المجتمع ، وقد يرجع السبب الى عدم محاسبة كل من يخالف تلك التعليمات والاوامر، وعدم تفعيل خاصية الثواب والعقاب من قبل من هو على راس الهرم الاداري من مدير ووزير وما شبه ذلك.
يا اخي الكريم:
قرارات كثيرة لم تجد فعالية واضحة ، بل ذهبت أدراج الرياح من قبل أولئك (الخونة) الذين تسببو في عطب الخدمات لدى أكبر دولة منتجة لنفط في العالم والتي يفترض أن تكون لديها من البنيه التحتية ما ينافس جزر (اليابان). وقس على ذلك ما يجري حالياً فيما يخص كارثة جدة من قرارات..
في الحقيقة..نحن نحتاج الى من لديه النزاهة الكلية مع الحس الوطني لكي تتفعل مجمل القرارات التي أصبحت حبيسة العقليات التي لا تفكًر الا في كيفية عمل عقود من الباطن والركض خلف المصالح الفردية التي لا يعود صداها الى كافة المجتمع،
ولك تحياتي،،،،،،