|
ولكن العدل هو ميزان الحياة ..
|
|
|
|
|
|
تملكتني الدهشةُ ثانيةً و أنا أقرأ ردكِ الراقي، سيدتي الكريمة، و بالأخصِ عندما أتيتُ على ما اقتبستهُ أعلاه، فهممتُ أن أرفعَ قبعتي إلا أنها لم تكن تطوقُ هامتي. و لأن ما لا يُدرك جُلُه لا يُتركُ كلُه، فقد استعضت عن ذلك بأن وقفت احتراماً لكلِ ما جاءَ في تعليقِكِ على ردي.
سيدتي الكريمة، إن الحوارَ إن لم يكن مع مثلكِ فهو سفكٌ لكرامةِ الوقت.