[البرنسيسة]

[glow=#FF0000]يعطيك العافية فهد الكناني***
عالاختيااار الرائع والمفييييد 0000 بموضوع----(((أخطـــــــــاء لغوية شـــــــــائعـــة)))

وتقبل مني هذه الباقة من الاضااافة على ما ذكرت---حتى نكون ملف بسيط يحوي لتلك الأخطاء اللغوية000[/glow]


ـ يقولون : انسحب الفريق من المباراة
ـ والصواب : خرج الفريق من المباراة
يقول ابن منظور في لسان العرب : السحب : جرّ الشيء على وجه الأرض
كالثوب وغيره .... ورجل سحبان : أي جرّاف يجرف كلّ ما مر به . ا.هـ
ولم يرد في المعجم الفعل انسحب بمعنى تقهقر أو نكص أو ترك ، وذكر صاحب معجم الخطأ والصواب : يخطِّئ أسعد داغر وزهدي جار الله من يقول : انسحب الجيش بحجة عدم ورود الفعل في كلام العرب بمعنى تقهقر أو نكص
في حيبن أنه أيد المعجم الوسيط في استعمال الكلمة بمعنى تقهقر



--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : هذا الكتاب عديم الفائدة
ـ والصواب : هذا الكتاب معدوم الفائدة
جاء في معجم مقاييس اللغة : العين والدال والميم من أصل واحد يدل على فقدان الشيء وذهابه ، وعدم فلان الشيء إذا فقده ، وأعدمه الله تعالى كذا ، أي أفاته ، والعديم الذي لا مال له أ.هـ . وجاء في اللسان ـ أي لسان العرب لابن منظور ـ رجل عديم : لا عقل له
فالعديم هو الذي لا يملك المال وهو الفقير من أعدم أي افتقر . وقد حمل معنى هذه اللفظة من المعنى المادي إلى المعنوي



--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : انكدر العيش
ـ والصواب : تكدَّر العيش
جا في جمهرة اللغة : الكدر ضد الفصو ، كدر الماء يكدر كدرًا وكدورًا وكدرة ، والماء أكدر وكَدِر ، ومن أمثالهم : خذ ما صفا ودع ما كدِر انكدر النجم إذا هوى ، وكذلك انكدرت الخيل عليهم إذا لحقتهم ، وجاء في اللسان : كدر عيش فلان وتكدَّرت معيشته



--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : أحنى رأسه خجلاً ، أي عطفه
ـ والصواب : حنى رأسه خجلاً ، لأن معنى أحنى الأب على ابنه ، أي غمره بعطفه وحبه واشفاقه ومن قبيل المجاز نقول حَنَتْ المرأة على أولادها حُنُوّاً ، إذا لم تتزوج بعد وفاة أبيهم



--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : حرمه من الإرث ، فيعدُّون الفعل ـ حرم ـ إلى المفعول الثاني بحرف الجر ـ من ـ
ـ والصواب : حرمه الإرث بنصب مفعولين ، أي الفعل ـ حرم ـ يتعدى إلى مفعولين تعدياً مباشراً ، وقد أجاز بعض اللغويين ( أحرمه الشيء ) أي حرمه إياه ، ومن ذلك ما ورد في قول ابن النحاس في قصيدته العينية المشهورة :ـ

وأحرمني يوم الفراق وداعه وآلي على أن لا أقيم بأرضه



--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : تحرّى عن الأمر ، فيعدون الفعل ( تحرّى ) بحرف الجر ( عن ) ـ
ـ والصواب : ( تحرّى فلانٌ الأمرَ ) ، أي توخاه وطلبه ، ويقال : ( فلان حَرِيٌّ بكذا ) أي خليق وجدير وحقيق وَ ( أحْرِ به ) أي أجدر به ) قال الشاعر :ـ

فأحْرِ بمن رامنا أن يخيبا فإن كنتَ توعدنا بالهجاء

وقد اشتق التحري من ( أحرِ به ) ، وهو يعني توخّي الأولى وقصد الأحق ، كما تدل على ذلك طائفة من النصوص اللغوية نذكر من بينها :ـ
قال عز وجل (سورة الجن 14) : { فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَئِكَ تَحَرّواْ رَشَدًا } أي توخوا وعمدوا


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : احْتَضَرَ فلان في المستشفى
ـ والصواب : فلانٌ يُحْتَضَرُ في المستشفى ، لأننا نقول : : ( احْتُضِرَ فلان ) إذا حضره الموت .
قال تعالى ( سورة النساء 18 ) { حَتَّىَ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمْ المَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ } وقال الشاعر
الشماخ :ـ

عليه يُحْتَضَرُ احتضارًا فأوردها معا ماء رواء


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : نسائم الصباح الجميلة
ـ والصواب : نسمات الصباح الجميلة
نسائم على وزن فعائل ومفردة نسيمة على وزن فعيلة مثلها في ذلك مثل صحيفة وطريقة ووديعة
وجمعها صحائف وطرائق وودائع ، أما جمع نسمة فهو نَسَمٌ أو نسمات ، يقول إبن منظور صاحب
لسان العرب : ( ونسيم الريح أولها حين تقبل بلين قبل أن تشتد ) . ويقول في موضع آخر والنسمة
الإنسان ، والجمع نَسَمٌ ونسمات ، قال الأعشى :ـ

إذا النسمات نفضن الغبارا بأعظم منه تقى في الحساب

وقد وردت نسائم عند بعض الشعراء المعاصرين مثل قول أحدهم :ـ

سوف تظل دائمة من عطرها نسائم


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : إسهاما منها في تشجيع القدرات
ـ والصواب : مساهمة منها في تشجيع القدرات
إسهاماً هو مصدر الفعل أسهم ، وهذه تعني كما يقول إبن فارس في مقاييس اللغة أسهم الرجلان إذا إقترعا) وذلك من السّهمة والنصيب . وهذه تختلف مساهمة المشتقة من الفعل ساهم الذي يعني شارك ، فالمساهمة هي المشاركة والإسهام يعني الإقتراع . ومن هنا نلاحظ أن أية زيادة في المبني تؤدي إلى تغيير المعنى


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : مجوهرات فلان
ـ والصواب : جواهر فلان
يقول إبن سيده في لسان العرب : ( الجوهر معروف ، الواحدة جوهرة ، والجوهر كل حجر يستخرج منه شيء ينتفع به ) . والجوهر على وزن فوعَل وجمعها جواهر على وزن فواعل ، ومثلها في ذلك مثل جورب وجمعها جوارب وجوسق وجمعها جواسق . وقد وردت هذه اللفظة في صحيح مسلم ( كنا مع فضالة بن عبيد في غزوة ، فطارت لي ولأصحابي قلادة فيها ذهب وورِق وجوهر ) كتاب المسقاة ص92


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : البعض
ـ والصواب : بعض .
كثيرا ما تردد هذه الكلمة في الاستعمال العام معرفة بأل التعريف ، والأصح أن هذه اللفظة ( بعض ) معرفة لأنها كما يقول أصحاب اللغة في نية الإضافة .
وفي هذا الصدد يقول الجوهر في الصحاح : ( وكل وبعض معرفتان ولم يجىء عن العرب بالألف واللام وهو جائز ، إلا أن فيهما معنى الإضافة أضفت أو لم تضف ) .
فالجوهري يقر بأن بعض لم تجىء عن العرب بالألف واللام .
وقد وردت كلمة ( بعض ) في القرآن الكريم في مواضع كثيرة وكلها جاءت مجردة من أل التعريف كقوله تعالى : { وَاللهُ فَضَّلَ بَعْضٌكٌمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ } . ( النحل :71 ) .


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : تـصـنـّـت .
ـ والصواب : تــنــصّـــت .
هذه اللفظة كثيرة الاستعمال خاصة هذه الأيام في نشرات الأخبار وفي الصحف ، ويراد بها استراق السمع ، ولو حاولنا ارجاع هذه الكلمة إلى أصلها نجد أن صاحب لسان العرب يورد كلمة ( صنتيت ) ويقول ( الصنتيت ) : الصنديد وهو السيد الكريم .
والصواب أن هذه اللفظة هي ( نصت ) ومنها الفعل ( تنصت ) ومعناها كما يقول ابن فارس في كتابه مقاييس اللغة : النون والصاد والتاء كلمة وادحة تدل على السكوت وانصت لاستماع الحديث ونصت ينصت وفي كتاب الله { وَأَنْصِتٌوا } .
ونصت على وزن فعل وهي مثل نشد وفي حالة زيادة التاء والتضعيف تصبح ( تنصّت ) ومثلها ( تنشّد ) والاسم منها تنصت وتنشد .


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : أعلنتُ الخُــطــبـَـة ويقصدون النكاح .
ـ الصواب : أعلنتُ الخِــطـبَة ، أو أعلنتُ خِطبَة فلان لأن الخِطبة هي طلب الزواج بفتاة فهي خِطبَة وهو خطيبها وهي خطيبته .


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون هذا بئر عميق .
ـ والصواب : هذه بئر عميقة ، لأن كلمة بئر مؤنثة كما جاء في الآية 45 من سورة الحج { وَبِئْرٌ مُعَطَّلَةٌ وَقَصْرٌ مَشِيدٌ } وجمع
بئر آبار وتُصَغَّر على بؤيرة .


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : بتَّ فلان في الأمر .
ـ والصواب : بتَّ فلان الأمر أي نواه وجزم به . وجاء في الأساس بتَّ القضاء عليه وبتَّ النية جزمها . وجاء في المحكم بتَّ
الشيء يبته ، أي قطعه قطعًا مستأصلاً . ومن ذلك بت طلاق امرأته أي جعله باتًا لا رجعة فيه .


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : اجتمع فلان بفلان .
ـ والصواب : اجتمع فلان إلى فلان ، اعتمادًا على قول اللسان والتاج ( كانت قريش تجتمع إلى كعب بن لؤي فيخطبهم ) .


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : الفَرار ( بفتح الفاء )
ـ والصواب : الفِرار ( بكسر الفاء ) ، تنطق هذه الكلمة ويقصد بها الهروب والصواب الفِرار ـ بكسر الفاء ـ وهذه تعني الهروب ، أما الفَرار بفتح الفاء فتعني الكشف عن أسنان الدابة لمعرفة كم بلغت من السنين . ومن الجدير ذكره أنَّ كل مصدر من المصادر التالية : ( المفَرّ ) ـ بفتح الميم والفاء وتشديد الراء ـ و ( المَفِر ) ـ بفتح الميم وكسر الفاء وتشديد الراء ـ يعني الهروب أيضًا . يقول الشاعر :

ممدّون سودان عظام المناكب
فضحتم قريشًا بالفِرار وأنتم


ومن الشواهد التي أوردها سيبويه في كتابة :

يخال الفِرار يراخي الأمل
ضعيف النكاية أعداءه



--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : مُدَرَاء .
ـ والصواب مديرون .
يشيع استخدام هذا الجمع على الألسنة على أنه جمع ( مدير ) ظنًّا أنه مثل جمع سفير على سفراء ، ووزير وزراء ، وأمير أمراء ...إلخ . وشتان بين الاستعمالين ؛ فمادة وزير وسفير وأمير هي : وزر ، سفر ، أمر ، الثلاثي والياء فيها لبناء صيغة فعيل . على حين أن الفعل من ( مدير ) رباعي وهو أدار . واسم الفاعل من الرباعي عادة على وزن مضارعه مع إبدال يائه ميمًا مضمومة وكسر ما قبل الآخر . فيقال : أقبل يقبل مُقبـِل ، وأحسن يحسن مُـحسِن على زون مُفعــِل ، ومثلها أدار يدير مُـدير ، على وزن مُفعـِل أيضًا بدالٍ ساكنة وياء ساكنة قياسًا ، ولكن لثقل اللفظ ، لوجود الكسرة على الياء ، حملها القاء حركة الياء على الدال ، فكسرت الدال وسكنت الياء ، فصارت مدير ، وعند جمع محسن ومغير ومنير نقول : محسنون ، مغيرون ، منيرون ولا نقول : محساء ، ولا مغراء ، ولا منراء ، وكذلك الحال مع مع مدير ، فنقول : مديرون وهو الصواب لا مدراء وهو خطأ شائع .


--------------------------------------------------------------------------------

ـ يقولون : ملفت للنظر .
ـ والصواب : لافت للنظر .
كثيرًا ما نسمع قول بعضهم : هذا المنظر او الحادث ملفت للنظر . وهذا الاستعمال خطأ . ووجه الصواب أن نقول : لافت ؛ أن فعله لفت ، لا ألفت ، إذ لا يوجد في العربية فعل هو ( ألفت ) ، واسم الفاعل من الثلاثي عادة على وزن ( فاعل ) فنقول : لافت .أما ( ملفت ) فهو اسم الفاعل الرباعي ( ألفت ) مثل ( مكرم ) و ( محسن ) من أكرم و أحسن ، ولا يوجد في العربية ( أفلت ) كما قلنا . ومعنى لفت الشيء . يلفته لفتا : لواه على غير وجهه ، بياء مفتوحة ، لا مضمومة . ولفته عن الشيء : صرفه . قال تعالى على لسان الملأ من قوم فرعون لموسى عليه السلام : ( قالوا أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا ) . بفتح الياء .

************************************************** *************************

1 الخطأ الشائع:أجاب على السؤال
التصويب:أجاب عن السؤال، أجاب السؤال
2 الخطأ الشائع:أحنى رأسه التصويب:حنى رأسه
3 الخطأ الشائع:أسدى له الشكر التصويب:أسدى له المعروف. لأن الإسداء ملازم للمعروف
4 الخطأ الشائع:أصغى له التصويب: أصغى إليه
5 الخطأ الشائع:أقمت عنده برهة (البرهة المدة الطويلة) التصويب: هنيهة (للمدة القصيرة)
6 الخطأ الشائع: الأعضاء الرئيسية التصويب: الأعضاء الرئيسة.
7 الخطأ الشائع:الغير حكومية التصويب: غير الحكومية
8 الخطأ الشائع:بت في الأمر التصويب: بت الأمر
9 الخطأ الشائع:تحرى فلان عن الأمر. التصويب: تحرى فلان الأمر.
10 الخطأ الشائع:تسلل اللص إلى المنـزل التصويب: تسلل من المنـزل، لأن تسلل مثل انسل تفيد الخروج وليس الدخول.
11 الخطأ الشائع:توفَّى فلان التصويب: تُوُفِّي فلان، أو توفَّى الله فلاناً.
12 الخطأ الشائع:ثلاثة حروف، أربعة سطور، أربعة شهور، ست نفوس التصويب: أحرف، أسطر، أشهر، أنفس (لأن لهذه الكلمات جموع قلة وجموع كثرة وهنا جمع القلة هو المناسب).
13 الخطأ الشائع:جاء محمد ثم جاء علي التصويب: جاء محمد ثم علي
14 الخطأ الشائع:جريدة التصويب: صحيفة (لأن جريدة لها معان أخرى أوردتها المعاجم).
15 الخطأ الشائع:جمع بحث على أبحاث التصويب:تجمع على بحوث
16 الخطأ الشائع:جمع بندقية على بنادق التصويب:بندقيات
17 الخطأ الشائع:جمع شيخ على مشائخ التصويب:تجمع على مشايخ
18 الخطأ الشائع:جمع طريقة على طرق التصويب:تجمع على طرائق أما طرق فهي جمع طريق
19 الخطأ الشائع:جمع مدير على مدراء التصويب:تجمع على مديرين
20 الخطأ الشائع:حج إلى بيت الله التصويب:حج بيت الله
21 الخطأ الشائع:حرب ضروسة، امرأة عجوزة، صبورة، حسودة التصويب:عجوز وضروس...
22 الخطأ الشائع:حرمه من حقه التصويب:حرمه حقه.
__________________
24 الخطأ الشائع:حوالي ألف كتاب التصويب:نحو ألف كتاب لأن حوالي تعني الجهات الأربع، ونحو معانيها المقدار والقصد
25 الخطأ الشائع:زاد في الجهد التصويب:زاد الجهد
26 الخطأ الشائع:شهر ربيع الثانيالتصويب: شهر ربيع الآخر
27 الخطأ الشائع:طبّق الطريقة التصويب:اتّبع الطريقة
28 الخطأ الشائع:طفل ومليون امرأة يُقمنالتصويب: طفل ومليون امرأة يقيمون
29 الخطأ الشائع:علماً بأن، وقال بأنالتصويب: علماً أن، قال إن
30 الخطأ الشائع:فتح همزة إن بعد حيث، إذ التصويب:تكسر الهمزة بعد حيث، إذ
31 الخطأ الشائع:لا تبدل العلم بالجهلالتصويب: لا تبدل الجهل بالعلم
32 الخطأ الشائع:لا زال أخي مريضاً التصويب:ما زال أخي مريضاً؛ لأن ما زال من أفعال الاستمرار، نقول ما أكل فلان، ولا نقول لا أكل فلان. ( ولا يزالون يقاتلونكم..) إذاً ( لا ) مع المضارع، لا يزال ، لا أزال ، لا تزال ، لا يزالون.. و(ما) مع الماضي ما زالت ، ما زلت ، ما زال ، (فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيداً خامدين)
33 الخطأ الشائع:لا ينبغي عليه أن يفعل التصويب:لا ينبغي له أن يفعل ( وما علمناه الشعر وما ينبغي له..)
34 الخطأ الشائع:مائة التصويب:مئة كــ(فئة)..
35 الخطأ الشائع:مصير تجمع على مصائرالتصويب: مصاير، مثل مصايف ومصايد، ومسايل
36 الخطأ الشائع:هذه البلدالتصويب: هذا البلد ، وهذه البلدة
37 الخطأ الشائع:يحوي على.. أو حوى على.. أو يحتوي أشياء التصويب:الفعل حوى يتعدى بنفسه، فتقول حوى الشيء، أما الفعل احتوى فإنه يجوز له أن يتعدى بنفسه أو بحرف الجر (على).
38 الخطأ الشائع:يخفى عن التصويب:يخفى على (إن الله لا يخفى عليه شيء).
39 الخطأ الشائع:يقولون: تقع جنوبي الرياضالتصويب: جنوب الرياض.

الخطأ الشائع:يا أبتيالتصويب:يا أبت؛ لأن التاء هي عوض عن الياء المحذوفة فلا يجوز الجمع بين العوض والمعوض منه.

41 الخطأ الشائع:أثر عليهالتصويب:أثر فيه أو به، لأن الفعل " أثر " لا يتعدى بـ على.

42 الخطأ الشائع:هذا حديث شيِّق التصويب: هذا حديث شائق؛ كلمة "شيِّق" تعني: مشتاق.

43 الخطأ الشائع:أداه حقهالتصويب:أدى إليه حقه؛ لأن الفعل "أدى" يتعدى بنفسه إلى مفعول واحد.


44 الخطأ الشائع:هذا البئر عميقالتصويب:هذه البئر عميقة؛ كلمة " بئر " مؤنثة. ( وبئر معطلة..).

45 الخطأ الشائع:بتّ في الأمر التصويب:بتّ الأمر؛ يتعدى الفعل "بت" بنفسه.


46 الخطأ الشائع:أنت بمثابة أبيالتصويب:أنت مثل أبي؛ من معنى المثابة: البيت والملجأ والجزاء.

47 الخطأ الشائع:فلان يَحتضِرالتصويب:فلان يُحتضر- بضم الياء؛ لايستعمل الفعل "أحتضر" إلا بصيغة المجهول.


48 الخطأ الشائع:حاز فلان على الأموالالتصويب:حاز فلان الأموال، يتعدى الفعل "حاز" بنفسه.

49 الخطأ الشائع:أحاله إلى رمادالتصويب:أحاله رماداً؛ يتعدى الفعل"أحال" بنفسه إلى مفعولين.

50 الخطأ الشائع:إنحط إلى أسفل الدرجاتالتصويب:انحط إلى أسفل الدركات؛ الدركة هي المنزلة السفلى، والدرجة هي المنزلة العليا.
************************************************** ***
أخطاء لغوية شائعة!!
من هنا وهناك

الخطأ : يُشفيك الله وأشفاك
الصواب : يَشفيك الله أو شفاك الله ، قال تعالى : (( وإذا مرضت فهو يَشفين )) بفتح الياء
السبب : أما بالضم فيكون المعنى يهلكك الله !! أما أشفاك من الفعل أشفى ، والألف فيه للسلب ، ويكون المعنى سلب الله منك الشفاء !

الخطأ : الأبْلة ، وتعني المعلَّمة في ليبيا . وهي كلمة تركية
الصواب : المعلمة ، أو المدرِّسة
السبب : الأبلة في العربية معناها الثقل والوخامة من الطعام

الخطأ : كنتُ في مأتم فلان
الصواب : كنتُ في مناحة فلان
السبب : المأتم اجتماع النسوة للموت

الخطأ : الغِذِاء جاهز ، وتعني به طعام أول النهار
الصواب : الغَدَاء جاهز ، قال تعالى : آتنا غدَاءَنا
السبب : الغَدَاءُ هو الطعامُ الذي يُؤْكَل أَوَّلَ النهارِ . أما الغذاء فهو ما يُغْتَذَى به من الطعام والشراب .

الخطأ : الصَحَفيون ، بفتح الصاد والحاء
الصواب : الصُحُفيون ، بضمهما
السبب : لأنها من الصحيفة أي الكتاب ، والجمع صُحُفٌ و صَحائِفُ

الخطأ : هذا أمر شيق
الصواب : هذا أمر شائق
السبب : الشَّوْقُ و الاشْتِياقُ نزاع النفس إلى الشيء ، يقال شاقَهُ الشيء من باب قال فهو شائِقٌ وذلك مَشُوقٌ و شَوَّقَهُ فَتَشَوَّقَ أي هيج شوقه

الخطأ : أخرجت ما في جُعْبَتي ، بضم الجيم
الصواب : أخرجتُ ما في جَعْبَتي ، بفتحها
السبب : وردت عند العرب الجَعْبَة ، وهي كنانة النشاب

الخطأ : أسفتُ لـه ، وأسفتُ للأمر
الصواب : أسفتُ عليه أو على الأمر
السبب : (أسف على الأمر) تعني (ندم على الأمر) والندم دائماً يستصحب حرف الجر (على) لا حرف (اللام) . قال عز وجل في سورة يوسف: ( وقال يا أسفا على يوسف) .

الخطأ : قال البعض
الصواب : قال بعض الناس
السبب : لأن ( بعض ) معرفة وهي في نية الإضافة . وقد وردت كلمة ( بعض ) في القرآن الكريم في مواضع كثيرة وكلها جاءت مجردة من أل التعريف .

الخطأ : أعلنت خُــطــبـَـة فلان على فلانة ، بالضم
الصواب : أعلنتُ خِــطـبَة فلان على فلانة بكسر الخاء
السبب : فالخِطبة هي طلب الزواج ، والخُطبة هي من القَول والكلام

الخطأ : رزقه الله بالعلم ، فيعدون الفعل (رزق) بحرف الجر (الباء)
الصواب : (رزقه العلمَ)
السبب : الفعل (رزق) يتعدى بنفسه تعدياً مباشراً
قال تعالى (أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ)

الخطأ : هذه بطن
الصواب : هذا بطن
السبب : كلمة بطن التي خلاف الظهر مذكر

الخطأ : حيث أن بفتح الهمزة
الصواب : حيث إنَّ بكسرها
السبب : من المواضع التي يجب فيها كسر همزة إنّ

الخطأ : التقيتُ بفلان
الصواب : التقيتُ فلانا
السبب : يتعدى بنفسه ، لا بحرف الباء
************************************************
الخطأ : يقولون في جمع أرض أراضٍ
الصواب : أرَضون ، بفتح الراء
السبب : لأن الأرض ثلاثي لا يجمع على أفاعل

الخطأ : تقول الجبين لما يسجد عليه الانسان
الصواب : الجبهة
السبب : لأن الجبينين ما يكتنفانها

الخطأ : اللَّغوي ، بالفتح
الصواب : اللُّغوي بالضم
السبب : فالنسب لا يغير من شكل الكلمة

الخطأ : فتاوي ودعاوي
الصواب : فتاوى ودعاوى
السبب : تجمع على فَتَاوَى وفَتَاوٍ

الخطأ : تعالُوُا (خاصة في ليبيا)
الصواب : تعالَوْا
السبب : من اسم فعل أمر تعال ، بمعنى أَقْبِلْ أو هَلُمَّ . وعند اتصال الضمائر به يبقى على فتحه، تعالَيْ، تعالَيا، تَعالَوْا، تعالَين .

الخطأ : قولك : الفاء جواب الشرط
الصواب : الفاء رابطة لجواب الشرط
السبب : لأن جواب الشرط الجملة

الخطأ : أينما تكونون نكون
الصواب : أينما تكونوا نكنْ
السبب : مجزومة في جواب الشرط
قال تعالى : أينما تكونوا يدرككم الموت

الخطأ : قولك : بل حرف إضراب
الصواب : وهي حرف استدراك وإضراب
السبب : لأنها بعد النفي والنهي بمنزلة لكن سواء

الخطأ : قطعه إرَبا إرَبا
الصواب : قطعه أرْبا إرْبا
السبب : فالإرَب بمعنى الحاجة والدهاء والعقل والدين .

الخطأ : تقول : ما زرته أبدا
الصواب : ما زرته قط
السبب : لأن أبدا ظرف زمان للمستقبل ويدل على الاستمرار اللانهائي ، كما قال تعالى (خالدين فيها أبدا)

الخطأ : حليب طازِج ، بكسر الراء
الصواب : حليب طازَج ، بفتحها
السبب : هكذا ورد عند العرب بالفتح ، وهو الطري .

الخطأ : إلى عِنان السماء ، بكسر العين
الصواب : إلى عَنان السماء
السبب : فالعِنان بالكسر هو سَيْر اللِّجام الذي تُمْسَك به الدابة

الخطأ : العريس ، للرجل خاصة
الصواب : العروس
السبب : تقال للمرأةُ ما دامت في عُرْسها أي في زفافها وكذلك الرَّجُل

الخطأ : مدراء جمع مدير
الصواب : مديرون
السبب : لأن الفعل من ( مدير ) رباعي وهو أدار . واسم الفاعل من الرباعي عادة على وزن مضارعه مع إبدال يائه ميمًا مضمومة وكسر ما قبل الآخر

الخطأ : مشاكل ومعاجم
الصواب : مشكلات ومعجمات
السبب : لأنها من الرباعي أشكل يشكل فهو مشكل على وزن مفعل ، ولأن مفعل لا تجمع على مفاعل .

الخطأ : أخصائي
الصواب : اختصاصي
السبب : من الفعل اختص

***************************************

الخطأ : بدون
الصواب : من دون
السبب : لم يعرف عن العرب ذلك .


الخطأ : من حيث الأمرِ ، بخفض الراء
الصواب : من حيث الأمرُ ، برفعها
السبب : أجمعت العرب على رفع حيث في كل وجه ، وما بعده صلة له ، يرتفع الاسم بعده بالاتبداء ، ولا يؤثر في ذلك حروف الخفض التي تسبق .


الخطأ : أشرتُ إليه ألاَّ يفعلُ ذلك
الصواب : أشرتُ إليه أنْ لا يفعل ذلك
السبب : تفصل أن التفسيرية عن لا النافية الواقعة بعدها .


الخطأ : المتوفِّي ، بالخفض . ويراد به الشخص الميت (ليبيا)
أو توفَّى فلان وتوفت فلانة
الصواب : المتوفَّى ، بالفتح توفي فلان ، وتوفيت فلانة
السبب : لأن المتوفِّي اسم فاعل وهو الله تعالى ، والمتوفَّى اسم مفعول من الفعل توفي
يتوفى .


الخطأ : جَنازة ، بالفتح . والمراد الميت في نعشه (ليبيا)
الصواب : جِنازة ، بالكسر
السبب : لأن جنازة بالفتح تعني الميت نفسه .


الخطأ : بالرغم
الصواب : على الرغم
السبب : هكذا ورد عن العرب


الخطأ : قولك (نعم) في جوابك عن قوله تعالى : ألستُ بربكم ؟ .
الصواب : بلى
السبب : لا يجوز هنا نعم ؛ لأنه يصير نفيا ويكون المعنى على هذا (نعم لست بربنا) ! . فلا يجاب بنعم إلا في التحقيق ، لا النفي . والقاعدة تقول هنا : الإثبات (بلى) مقابل النفي .


الخطأ :قاضي ، محامي أو قولك : هذا قاضي أو محامي
الصواب : قاضٍ ، محامٍ . هذا قاض أو هذا محامٍ
السبب : يجب حذف الياء من الاسم المنقوص إذا جاء نكرة في حالتي الرفع والخفض بشرط ألا يكون مضافاً ، ويعوض عنها بتنوين كسر فيقال : جاء قاض ٍ ، مررت بقاض ٍ .
لكن في حالة النصب تثبت الياء : رأيت قاضياً .


الخطأ : أرجوا - أدعوا ، أو قولك : مدرسوا المدرسة .
الصواب : أرجو - أدعو ، مدرسو المدرسة
السبب : إذا انتهى الفعل بواو أصلية فهي جزء منه ، ولا تكتب الألف في مثل : يدعو - يسمو . وكذا في واو جمع المذكر السالم . وتسمى الألف الفارقة ؛ لأنها تميز بين واو الجماعة وغيرها .


الخطأ : شاب أعزب ، وتقصد الذي لا زوجة له
الصواب : شاب عزب
الشبب : لأن أعزب بمعنى : بَعُد . تقول : أعزب عنه أصدقاوه ، بعدوا ؛ أَعزِبْ عنك أهل السوء ، أي أبعد . قال الكسائي الرجل عَزَبٌ والمرأة عَزَبةٌ والاسم العُزْبةُ ، وتجمع على العُزَّابُ بالضم والتشديد ، وهم الذين لا أزواج لهم من الرجال والنساء .


الخطأ : الأمر بمثابة كذا
الصواب : الأمر بمنزلة كذا
السبب : لأن المثابة بمعنى الملجأ ، قال تعالى : ( وَإِذْ جَعَلْنَا البَيْتَ مَثَابَة لِلنَّاسِ وأَمْناً )


الخطأ : هذا البئر
الصواب : هذه البئر
السبب : البئر : مؤنث . قال تعالى : ( وبئر معطلة ) .


الخطأ : حَرِصَ على الأمر ويَحْرَصُ
الصواب : حَرَصَ على الأمر ، بفتح الجميع
السبب : من حَرَصَ يَحْرِصُ ، وأما حَرِصَ يَحْرَصُ فلغة رديئة ، قال تعالى : ( ولو حرَصْتَ ) .


الخطأ : القُبُول ، بضم القاف
الصواب : القَبُول
السبب : قال تعالى ( قَبولاً حسنا ) .


الخطأ : سعيد شاطر ، والمقصود نبيه
الصواب : سعيد نبيه
السبب : الشَّاطِرُ الذي أعيا أهله خبثا وقد شَطَر يشطر بالضم شَطَارةً ! .


الخطأ : أجاب على السؤال
الصواب : أجاب عن السؤال
السبب : يتعدى الفعل أجاب بحرف الجر عن .
لأن معناه الكشف والإيضاح والبيان ، أما حرف الجر على فيفيد الظرفية والاستعلاء .


الخطأ : ينبغي عليك فعل كذا
الصواب : ينبغي لك فعل كذا
السبب : هذا الفعل يتعدى بحرف الجر اللام ، وهو ما ورد في القرآن . قال تعالى : مَا كَانَ يَنْبغِي لَنَا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاءَ .


الخطأ : أثَّر عليه الأمر
الصواب : أثر فيه الأمر ، أو أثر به الأمر
السبب : الفعل أثَّر يتعدى بحرفي الجر (في والباء)


الخطأ : المريض يَحتضر ، بالفتح
الصواب : المريض يُحْتَضَر ، بالضم
السبب : من احتُضِر يُحْتَضَر احتضارا .


الخطأ : اندهش من الخبر
الصواب : دهِش من الخبر
السبب : لم يسمع عن العرب استعماله .


الخطأ : حزتُ على الأموال
الصواب : حزتُ الأموال
السبب : هذا الفعل يتعدى بنفسه


الخطأ : حرمته من الإرث
الصواب : حرمته الإرثَ
السبب : هذا الفعل يتعدى بنفسه


الخطأ : تحرَّى فلانٌ عن الأمر
الصواب : تحرَّى فلانٌ الأمرَ
السبب :هذا الفعل يتعدى بنفسه


الخطأ : إسهاما منا في مساندة الفقراء
الصواب : مساهمة منا في مساندة الفقراء
السبب : لأن الإسهام من الفعل أسهم ، تقول : أسهم بينهم ، أي ضرب القرعة بينهم .
أما المساهمة فهي من الفعل ساهم يساهم مساهمة وسهاما ، بمعنى شارك . قال تعالى : فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ المُدْخضِينَ .


الخطأ : سواء أكانَ الأمر خطرا أم عاديا
الصواب : سواء أخطرا كانَ الأمر أم عاديا
السبب : القاعدة في همزة التسوية أن يأتي الأمر المراد تسويته بالآخر مباشرة بعد الهمزة .


الخطأ : العُِلاقة بينهما ، بالضم والكسر
الصواب : العَلاقة بينهما ، بالفتح . والمقصود الرابطة تربط بين شخصين .
السبب : لأن العِلاقة بالكسر هي ما ما يُعَلَّقُ به السيف ، من التعليق . أما العُلاقة بالضم فلم يرد عن العرب هذا الاستعمال .


الخطأ : أمر ملفت للنظر
الصواب : أمر لافت للنظر
السبب : لأنه من الفعل لَفَتَ يَلْفِت لفتا ، واسم الفاعل من الثلاثي لافت . أما ملفت فهو اسم فاعل من الفعل الرباعي ألفت ، ولا يوجد في العربية مثل هذا الفعل .


الخطأ : بتَّ القاضي في الأمر
الصواب : بتَّ القاضي الأمرَ ، أي أصدره بلا تردّد .
السبب : يتعدى بنفسه ، من بتَّ يَبُتُّ .


الخطأ : يتردد على مجالس العلم
الصواب : يتردد إلى مجالس العلم
السبب : يتعدى بحرف الجر إلى


الخطأ : بالرفاه والبنين ، تقولها للعريس كتهنئة .
الصواب : بالرفاهية والبنين .
السبب : من الفعل رفَّه يرفه رفاهة ورفاهية وترفيها .

الخطأ : الأكفَّاء ، ويقصد المقتدرين
الصواب : الأكْفَاء
السبب : الأكفّاء مضعفة جمع كفيف ، وهو الأعْمى . أما الأكفاء غير المضعفة فهي جمع كفء ؛ أي القويُّ القادر على تصريف العمل؛ هو كُفءٌ في منصِبه ج أَكْفَاءٌ وكِفَاءٌ .


الخطأ : أصر الأب على جلب ابنه الكتاب
الصواب : أصر الأب على ابنه أن يجلب الكتاب
السبب : لأن الجلب ليس شخصا حتى نصر عليه مثل هذا الإصرار !


الخطأ : هذا الكتاب عديم الفائدة
الصواب : هذا الكتاب معدوم الفائدة
السبب : العديم في لغة العرب من أعدم (افتقر) وهو الذي لا مال له ، ويقال : رجل عديم ؛ أي لا عقل له !


الخطأ : اجتمع فلان بفلان
الصواب : اجتمع فلان إلى فلان
السبب : هكذا ورد عند العرب


الخطأ : رأيت نيفا وثلاثين
الصواب : رأيت ثلاثين ونيفا
السبب : المعلوم أن كلمة (نيف) تعطف على العدد ، وليس العكس .


الخطأ : رأيت مائة رجلاً
الصواب : رأيت مائة رجلٍ
السبب : العدد من 100 إلى 1000 لا يتغير ، ومعدوده مفرد مجرور دائما ، ويعرب مضافا إليه ، لا تمييزا .


الخطأ : حوّر فلان الحديث
الصواب : غيّر فلان الحديث
السبب : معنى حوّر : بيّض . تقول : حوّر الدَّقيق : صفّاه حتى صار أبيض .


الخطأ : سواء أكانَ الأمر خطرا أم عاديا
الصواب : سواء أخطرا كانَ الأمر أم عاديا
السبب : القاعدة في همزة التسوية أن يأتي الأمر المراد تسويته بالآخر مباشرة بعد الهمزة .


الخطأ : يا ابن عبد الله
الصواب : يا بن عبد الله
السبب : تحذف ألف الوصل من كلمتي (ابن ، وابنة) إذا سبقت إحداهما بياء النداء .


الخطأ : ثُمة
الصواب : ثَمّة
السبب : بفتح الثاء ، فهي ظرفية وتكتب بتاء مربوطة .


الخطأ : جزأن
الصواب : جزءان
السبب : تكتب الهمزة المتوسطة على السطر إذا وقعت بعد حرف صحيح ساكن وهي مفتوحة ، وبعدها ألف اثنين .


الخطأ : أرسل له رسالة
الصواب : أرسل إليه رسالة
السبب : قال تعالى : ( وأرسلنا إليهم رسلاً ) سورة المائدة .


الخطأ : ارتدى معطفا أبيضا
الصواب : ارتدى معطفا أبيض
السبب : أبيض : وصف على وزن أفعل ممنوع من الصرف .


الخطأ : استووا واعتدلوا يرحمُكم الله !
الصواب : استووا واعتدلوا يرحمْكم الله
السبب : يرحمكم : مجزومة في جواب
************************************************** ********[glow=#FF0000]
تقبلوهــــــــــــــا مني بكل الــــــــــووود***[/glow]