[خليل الحريري]

((نداء من قلب مدرج))

هناك وفي جنبات تلك المدرجات تصرخ تلك الكراسي التي كُسيت بالون الازرق وهي

وهي تناجي جمهور عاشق ومحب للناديه عُرف عنه حبه وأخلاصه للناديه ليس من اليوم

بل منذ اول يوم أُسس هذا الكيان الى يومنا هذا نعم نغضب ونهجر ولكن هي قلوبنا التي

تولعت وأُغرمت بناديها هذه صرخت مدرج يريد منكم العوده من أجل أهليكم أملئوجنبات

أستاد الامير عبد الله الفيصل أعيدو الثقه للاعبين نعم البدايه لم تكن مايريدها عشاق هذا

النادي وفي الاخير هوالاهلي من أحببنا ومن عشقنا وتغنينا به محتفلين بمنجزاته وبطولاته

جمعنا في جميع ومختلف العابه وجعل لنا هيبة جمهور بطل أعتاد على الافراح في كل

لعبه وبرغم كل الاخفقات فهذا هوملك وسفير الوطن المنصب فعودوا الى تلك المدرجات

وغنوا وهتفوا فأنتم تعشقون كيان أسمه الاهلي

((رجال يعملون فلهم منا كل الشكر))

ماذا عسانا نقول من يعتقد بأن كلمة شكراً ستفي مايفعلونه هولاء الرجال من أجل خدمة

هذا الكيان وللمحبيه والى جمهور هو شغلهم الشاغل ألذي سخروا وقتهم يريدون لهذا

النادي القمه وهم قادرين بأذن المولى ولكن فل نتكاتف معهم ونكون معهم صف واحد

لأنه مايهمنا في الاخير الاهليهولاء الرجال عاشقون الى درجة الجنون العقلاني الذي

في لب عقولهم يفكرون ببناء غداً مشرق ومستقبل يضيئ سماء البطولات الم يكن هذا

الموسم فثمار حصادهم ستثبته السنين القادمه فقالوا معي شكراً يارجل الاهلي المخلصين

لن أذكر اسماء لكن جميع الجمهور يعرف من أقصد في موضوعي هذا وافعالهم خير

شاهد على ماأقول فابصوت واحد نقول لهم شكراً يارجال الاهلي المخلصون



((قصة عشق بين قلم ونادي))

هو قلم عاشق أمسكته أناملي لليخرج مافي هذا القلب المتيم بحب نادي اسمه الاهلي في

ثنايا سطور تتغزل بهذا الكيان قصه أستمتعت بها ألاحرف عندما يكون عنوانها هو الاهلي

أرحل بمافي جعبة خيالي من خاطره كي لحظة الحب الحقيقي لهذا النادي أسبح في بحر

مدادي كي استخرج من اسطرها اروع قصه عرفها الزمان مرت عبركل العصور عاشها

هذا القلب المجوف في داخلي الذي يمتد بشريان يضخ دماءه الخضراء والبيضاء الى قلب

المتيمين امثالي بهذا النادي الشامخ بعنفوانه في كل لعبه وفي كل محفل فكم أنت محظوظ

أيها القلم وأنت تسطر رائعه من روائع القصص التي نقشت في قلب هذا الزمن بمداد

عاشقين هم لك محبين وسيظلون يكتبون عن حبهم وعن عشقهم الذي منحتهم اياه ألاهلي

فكم أنت عظيم وكم هو عظيم جمهورك الذي هو أغلى من تلك الدرر فهو معدن أصيل

وجوهر حقيقي ليس به تزييف فاياله من عشق وحب أيه الاهلي فأنت عشق لاياضاهيه

عشق فنحن مازلنا مغرمين ومتيمين بك الى الابدوسنظل كما عهتدنا أوفياء مخلصين

وسنروي قصة هذا الحب عبر أقلامنا في سطور العشق بمداد الوفاء



((ياآسيا من حقي أن أحلم ))

يقُال عنها بأنها أكبرقارات العالم مساحةً وأنا أقول لها بأني محب للنادي الاهلي حلمي

بأن أكون زعيمك المتوج في هذا العام هو حلم وبأذن الله أراه يتحقق ومن يستطيع أن

يحرمني من أن أحلم هو الاهلي ياآسيا سفير الوطن وملك أنديتها بدأت خطوت التصحيح

التي جعلت من حلمي حقيقة أراها في أفعال رجال هذا الكيان وبجمهور سيقول كلمته

أيتها القاره الصفراء وستعرفين عند أذن من يكون هو الاهلي هي ثقة جمهور في نجوم

ناديهم لن تهزنا كبوه ولن تجعلنا نتخلى عن من أحببنا سوف تعلو اصوات حناجرنا وتغني

بأسم سفير الوطن وحينها سنجبر شرقك وغربك وجنوبك وشمالك ايتها القاره بأن ترفع

القبعة أحترام ومعها ستضربين أعظم سلام للأروع كيان تزين لونه بالاخضر وبالابيض

لدينا رجال بالافعال قادرين على جعلك ايتها القاراه تصفقين لهم لسنا اقوال بل افعال ألسنا

أول من لعب على نهائي لك الاتذكرين أم نعيد التاريخ كي تذكرين ألسنا أول من كتب

تاريخك بأن الاهلي هو من اعتلى منصتك خسرنا ياآسيا لكنك تذكرين من هوالاهلي

نحن قلعةً اشبع جوفها الذهب حتى أصبحنا عنوان له في كل ركن ياآسيا في قلعتنا ذهب

وسنظل هكذا ماحيينا فهذا هو الاهلي ياآسيا فاستعدي فاسفيرالوطن قادم


تقبلوا تحياتي اخوكم أهلاوي الدغارير